عاجل.. نجاح المرحلة الأولى من رحلة المستكشف "راشد" إلى القمر

تكنولوجيا

اليمن العربي

نجحت المرحلة الأولى من رحلة إطلاق المستكشف "راشد" إلى القمر، الأحد، في مهمة هي الأولى عربيا والرابعة عالميا.

 

عاجل.. نجاح المرحلة الأولى من رحلة المستكشف "راشد" إلى القمر

 

وأعلن مركز محمد بن راشد للفضاء تلقي المحطة الأرضية الإشارة الأولى من مركبة الهبوط التابعة لشركة "آي سبيس"، والتي تحمل على متنها المستكشف راشد إلى سطح القمر.

كتبت دولة الإمارات تاريخا جديدا للعرب، الأحد، مع نجاحها في إطلاق المستكشف "راشد" إلى سطح القمر في مهمة هي الأولى عربيا والرابعة عالميا.

ومن المقرر أن يقوم المستكشف راشد بمجرد هبوطه بدراسة خصائص التربة على سطح القمر وصخور وجيولوجيا القمر وحركة الغبار والبلازما والغلاف الكهروضوئي، والتي تعد جميعها اكتشافات جديدة حول هذه المنطقة من القمر. الأمر الذي يجعل مشروع الإمارات لاستكشاف القمر واحدة من أكثر المهمات الفضائية ترقبًا.
نجحت المرحلة الأولى من رحلة إطلاق المستكشف "راشد" إلى القمر، الأحد، في مهمة هي الأولى عربيا والرابعة عالميا.

وأعلن مركز محمد بن راشد للفضاء تلقي المحطة الأرضية الإشارة الأولى من مركبة الهبوط التابعة لشركة "آي سبيس"، والتي تحمل على متنها المستكشف راشد إلى سطح القمر.

كتبت دولة الإمارات تاريخا جديدا للعرب، الأحد، مع نجاحها في إطلاق المستكشف "راشد" إلى سطح القمر في مهمة هي الأولى عربيا والرابعة عالميا.

ومن المقرر أن يقوم المستكشف راشد بمجرد هبوطه بدراسة خصائص التربة على سطح القمر وصخور وجيولوجيا القمر وحركة الغبار والبلازما والغلاف الكهروضوئي، والتي تعد جميعها اكتشافات جديدة حول هذه المنطقة من القمر. الأمر الذي يجعل مشروع الإمارات لاستكشاف القمر واحدة من أكثر المهمات الفضائية ترقبًا.
وصل الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس دولة الإمارات رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، إلى مركز محمد بن راشد للفضاء، للوقوف على لحظة انطلاق المستكشف راشد للقمر.

وكتبت دولة الإمارات تاريخا جديدا للعرب، الأحد، مع نجاحها في إطلاق المستكشف "راشد" إلى سطح القمر في مهمة هي الأولى عربيا والرابعة عالميا.
ومن المقرر أن يقوم المستكشف راشد بمجرد هبوطه بدراسة خصائص التربة على سطح القمر وصخور وجيولوجيا القمر وحركة الغبار والبلازما والغلاف الكهروضوئي، والتي تعد جميعها اكتشافات جديدة حول هذه المنطقة من القمر، الأمر الذي يجعل مشروع الإمارات لاستكشاف القمر واحدة من أكثر المهمات الفضائية ترقبًا.

كتبت دولة الإمارات تاريخا جديدا للعرب، الأحد، مع نجاحها في إطلاق المستكشف "راشد" إلى سطح القمر في مهمة هي الأولى عربيا والرابعة عالميا.

ومن المقرر أن يقوم المستكشف راشد بمجرد هبوطه بدراسة خصائص التربة على سطح القمر وصخور وجيولوجيا القمر وحركة الغبار والبلازما والغلاف الكهروضوئي، والتي تعد جميعها اكتشافات جديدة حول هذه المنطقة من القمر. الأمر الذي يجعل مشروع الإمارات لاستكشاف القمر واحدة من أكثر المهمات الفضائية ترقبًا.

وتعد فوهة أطلس موقعًا لم يسبق استكشافه من قبل أي من المركبات الفضائية أو حتى المهمات المأهولة السابقة، الأمر الذي يجعل مشروع الإمارات لاستكشاف القمر واحدة من أهم المهمات المترقبة.

تحدث الدكتور فاروق الباز، عالم الفضاء المصري ورائد الدراسة الجيولوجية لسطح القمر، عن تجربة الإمارات الرائدة في استكشاف الفضاء.

وقال في تعليقه على قرب انطلاق "المستكشف راشد" إلى سطح القمر، الأحد، إن مهمة الإمارات الجديدة لسطح القمر "متميزة" وتعد قفزة للمستقبل، وتؤكد أن دولة الإمارات في قمة الأمم خاصة في البحث العلمي والمعرفة.

وتحدث عن رحلة المستكشف راشد، قائلا: "الرحلة مهمة للعلماء في العالم، والمنطقة التي يهبط فيها مليئة بالأسرار، وفيها براكين، ومسارات لقنوات رغم عدم وجود مياه، وتختلف التراكيب لهذه المنطقة باستمرار، وهي منطقة لم يتم اكتشافها من قبل".

وأجاب عن سؤال لماذا نذهب إلى القمر، قائلا: "القمر مهم جدا بالنسبة لنا كعرب فهو أقرب الأجرام إلينا، وهو موجود في عقل كل عربي ويمثل له أهمية ثقافية ودينية وعلمية".

وأعلن مركز محمد بن راشد للفضاء عن إطلاق مشروع الإمارات لاستكشاف القمر -أول مهمة إماراتية إلى سطح القمر- اليوم الأحد، عند الساعة 11:38 صباحًا بتوقيت دولة الإمارات.

يأتي هذا الإعلان بعد تأكيد موقع هبوط المستكشف راشد في فوهة أطلس الواقعة عند 47.5 درجة شمالًا و44.4 درجة شرقًا على الحافة الخارجية الجنوبية الشرقية لمنطقة ماري فريجوريس أو ما يعرف بـ "بحر البرد"، الواقعة أقصى شمال القمر، والتي تم اختيارها حفاظًا على المرونة أثناء إنجاز عمليات المهمة.

كما تم اختيار موقع الهبوط مع الأخذ بعين الاعتبار حالات الطوارئ المتعددة والتي يمكن استخدامها اعتمادا على المتغيرات التي تحدث في أثناء النقل، حيث يتحلى الموقع بالمواصفات الفنية والأهداف العلمية لمشروع الإمارات لاستكشاف القمر.

ومن المقرر أن يقوم المستكشف راشد بمجرد هبوطه بدراسة خصائص التربة على سطح القمر وصخور وجيولوجيا القمر وحركة الغبار والبلازما والغلاف الكهروضوئي، والتي تعد جميعها اكتشافات جديدة حول هذه المنطقة من القمر. الأمر الذي يجعل مشروع الإمارات لاستكشاف القمر واحدة من أكثر المهمات الفضائية ترقبًا.