طبيبة روسية تكشف ثلاث طرق أكثر فعالية للإقلاع عن التدخين.. ماذا قالت؟

منوعات

اليمن العربي

كشفت الطبيبة أولغا قاديروفا، العديد من الطرق للإقلاع عن التدخين، مشيرة إلى ثلاث طرق فقط يمكن تصنيفها على أنها الأكثر فاعلية، لوقف التدخين.

 

طبيبة روسية تكشف ثلاث طرق أكثر فعالية للإقلاع عن التدخين.. ماذا قالت؟

 

وأكدت الطبيبة في عيادة MEDSI الروسية، أن التدخين طويل الأمد يؤدي إلى العديد من الأمراض في الجسم التي يمكن أن تظهر حتى لو تعامل الشخص مع الإدمان على التدخين، مثل تصلب الشرايين والأورام وأمراض الرئة.

ووفقا للطبيبة، يمكن تقسيم جميع طرق مكافحة إدمان النيكوتين إلى ثلاث مجموعات: "الإقلاع البسيط عن التدخين، واستبدال النيكوتين، والعلاج النفسي".

وأشارت الطبيبة، إلى أن الإقلاع الفوري عن التدخين، أكثر ملاءمة لأولئك الأشخاص الذين ليس لديهم اعتماد جسدي على النيكوتين ولديهم قوة إرادة كافية.

ووفقا لقديروفا، يتأثر الاعتماد النفسي بشكل فعال باستخدام عوامل منع النيكوتين، مثل لصقات النيكوتين أو علكة النيكوتين والمبخرات. بالإضافة إلى ذلك، غالبا ما يتم مساعدة السلوك الإدماني من خلال طرق العلاج النفسي المختلفة، بما في ذلك الأدوية.

ودحضت قاديروفا الخرافات التي تقول، إن الإقلاع المفاجئ عن التدخين ضار بالصحة، ونصحت بالاتصال بأخصائي في حالة عدم القدرة على الإقلاع عن التدخين.
كشفت الطبيبة أولغا قاديروفا، العديد من الطرق للإقلاع عن التدخين، مشيرة إلى ثلاث طرق فقط يمكن تصنيفها على أنها الأكثر فاعلية، لوقف التدخين.

وأكدت الطبيبة في عيادة MEDSI الروسية، أن التدخين طويل الأمد يؤدي إلى العديد من الأمراض في الجسم التي يمكن أن تظهر حتى لو تعامل الشخص مع الإدمان على التدخين، مثل تصلب الشرايين والأورام وأمراض الرئة.

ووفقا للطبيبة، يمكن تقسيم جميع طرق مكافحة إدمان النيكوتين إلى ثلاث مجموعات: "الإقلاع البسيط عن التدخين، واستبدال النيكوتين، والعلاج النفسي".

وأشارت الطبيبة، إلى أن الإقلاع الفوري عن التدخين، أكثر ملاءمة لأولئك الأشخاص الذين ليس لديهم اعتماد جسدي على النيكوتين ولديهم قوة إرادة كافية.

ووفقا لقديروفا، يتأثر الاعتماد النفسي بشكل فعال باستخدام عوامل منع النيكوتين، مثل لصقات النيكوتين أو علكة النيكوتين والمبخرات. بالإضافة إلى ذلك، غالبا ما يتم مساعدة السلوك الإدماني من خلال طرق العلاج النفسي المختلفة، بما في ذلك الأدوية.

ودحضت قاديروفا الخرافات التي تقول، إن الإقلاع المفاجئ عن التدخين ضار بالصحة، ونصحت بالاتصال بأخصائي في حالة عدم القدرة على الإقلاع عن التدخين.
حذرت دراسة جديدة من أن الأشخاص الذين يدخنون السجائر الإلكترونية هم أكثر عرضة للإصابة بنخر في أسنانهم.

فبعد الاستنشاق، يلتصق المحتوى اللزج والسكري لسائل السجائر الإلكترونية بالأسنان مسببا كل هذا الضرر.

ويغير السائل أيضا ميكروبيوم الفم، ما يجعله أكثر ملاءمة للبكتيريا المسببة للتسوس.

ويبدو أن السجائر الإلكترونية تحفز التسوس في المناطق التي لا يحدث فيها عادة، مثل الحواف السفلية للأسنان الأمامية.

وعلى مدى السنوات القليلة الماضية، ازداد الوعي العام لمخاطر التدخين الإلكتروني خاصة بعد أن ارتبطت باستخدام أجهزة السجائر الإلكترونية أمراض الرئة.


وقالت الدكتورة كارينا إيروزا، الأستاذة المساعدة في مجال الرعاية الشاملة في كلية طب الأسنان بجامعة تافتس في بوسطن، الولايات المتحدة، والمعدة الرئيسية للدراسة: "أظهرت بعض أبحاث الأسنان وجود رابط بين استخدام السجائر الإلكترونية وزيادة علامات أمراض اللثة، وتلف مينا الأسنان، ولكن تم التركيز قليلا نسبيا على التقاطع بين استخدام السجائر الإلكترونية وصحة الفم، حتى من قبل أطباء الأسنان".

وحلل فريق البحث البيانات من أكثر من 13000 مريض تزيد أعمارهم عن 16 عاما عولجوا في عيادات تافتس للأسنان في الفترة من 2019-2022.

ووجد الفريق أنه في حين أن الغالبية العظمى من المرضى لم يستخدموا السجائر الإلكترونية، كان هناك فرق كبير في خطر حدوث تجاويف في الأسنان بين أولئك الذين استخدموها والمجموعة الضابطة.

وكشفت البيانات أن 79% من مرضى التدخين الإلكتروني ليتعرضون لمخاطر كبيرة على صعيد المعاناة من تسوس الأسنان، في حين أن نحو 60% فقط من المجموعة الضابطة كان لديهم مستوى مماثل من المخاطر.

ولم يُسأل مرضى السجائر الإلكترونية عما إذا كانوا يستخدمون أجهزة تحتوي على النيكوتين أو THC، على الرغم من أن النيكوتين هو أكثر شيوعا.

ويوصي الباحثون بضرورة إيلاء الأشخاص الذين يدخنون السجائر الإلكترونية عناية أكثر صرامة لمنع تسوس أسنانهم.

وتريد الدكتورة إيروزا وفريقها الآن إلقاء نظرة فاحصة على كيفية تأثير السجائر الإلكترونية على ميكروبيولوجيا اللعاب لمواصلة أبحاثها.