سعر الجنيه الاسترليني اليوم بمصر

اقتصاد

اليمن العربي

ارتفع سعر الجنيه الاسترليني اليوم في مصر خلال تداولات صباح الخميس 1 ديسمبر/ كانون الأول 2022، لدى البنك المركزي والبنوك التجارية.

 

سعر الجنيه الاسترليني اليوم بمصر

 

تُعد بريطانيا المستثمر الأجنبي الرائد وفقًا لأسهم الاستثمار الأجنبي المباشر بالسوق المصرية، مع نحو 1640 شركة عاملة، بما في ذلك الاستثمارات البريطانية التي تغطي العديد من القطاعات مثل الخدمات والطاقة والتصنيع والتمويل.

ووقعت مصر مع المملكة المتحدة اتفاقية الشراكة المصرية البريطانية بعد خروجها من الاتحاد الأوروبي، التي دخلت حيز التنفيذ أوائل عام 2021، لإنشاء إطار جديد للعلاقات التجارية الثنائية، ومؤخرًا تم إنشاء اللجنة الفرعية للتجارة والاستثمار التي ستناقش فرص زيادة التعاون بين البلدين.

وشهدت الأشهر الثمانية الأولى من عام 2022، زيادة بنسبة 77.6% في صادرات مصر إلى المملكة المتحدة، مقارنة بالفترة نفسها من عام 2021، كما شهدت الصادرات البريطانية إلى مصر زيادة بنسبة 34.6% خلال عام 2021، مما يدل على وجود فرص حقيقية لتطوير حجم التبادل التجاري، فضلًا عن أهمية النمو السريع في علاقاتنا الاقتصادية.

سعر الاسترليني مقابل الجنيه المصري
في صباح تعاملات الخميس 1 ديسمبر/ كانون الأول 2022، ارتفع سعر صرف الجنيه الاسترليني لدى البنك المركزي المصري ليصل إلى 29.43 جنيه للشراء، و29.53 جنيه للبيع، مقابل 29.42 جنيه للشراء، و29.51 جنيه للبيع، خلال تعاملات أمس الأربعاء.
واستقر سعر الجنيه الاسترليني في البنك الأهلي المصري عند مستوى 29.26 جنيه للشراء و29.44 جنيه للبيع، وهو السعر نفسه في ختام تداولات أمس.

 

سجل سعر الجنيه الاسترليني في بنك مصر، خلال تداولات صباح الخميس 1 ديسمبر/ كانون الأول 2022 نحو 29.28 جنيه للشراء، و29.61 جنيه للبيع.

 

سجل سعر الجنيه الاسترليني مقابل الجنيه المصري اليوم في البنك التجاري الدولي CIB (أكبر بنك خاص)، نحو 29.30 جنيه للشراء، و29.59 جنيه للبيع.

سعر الجنيه الاسترليني اليوم مقابل الجنيه المصري في البنوك المصرية

أبوظبي الإسلامي: 29.35 جنيه للشراء - 29.50 جنيه للبيع
المصري الخليجي: 29.34 جنيه للشراء – 29.61 جنيه للبيع
الأهلي الكويتي: 29.24 جنيه للشراء – 29.50 جنيه للبيع
الإسكندرية: 29.28 جنيه للشراء – 29.57 جنيه للبيع
وتشهد العلاقات التجارية بين مصر وبريطانيا نموًا مستمرًا؛ حيث بلغ حجم التجارة بين البلدين خلال عام 2021 نحو 2.917 مليار دولار مقابل 2.163 مليار دولار بنسبة ارتفاع تصل إلى 35%.

وفي نهاية 2020، وقّعت حكومتي البلدين اتفاقية الشراكة المصرية البريطانية، والتي دخلت حيز التنفيذ مطلع عام 2021 لتشكل الإطار العام للعلاقات بين الدولتين في مختلف المجالات وتعكس الاهتمام بتعزيز أوجه التعاون بينهما والارتقاء بها لآفاق أرحب بما يعظم من مصالحهما المشتركة، لافتًا إلى أن المباحثات تناولت أهمية جذب المزيد من الاستثمارات البريطانية للاستثمار في السوق المصرية خاصة في ظل الحوافز الاستثمارية المشجعة التي أقرتها الدولة المصرية مؤخرًا.
تراجعت أسعار الذهب اليوم في العراق خلال تعاملات الخميس 1 ديسمبر/كانون الأول 2022، لجميع العيارات في الأسواق المحلية.

يأتي هذا التراجع رغم ارتفاع أسعار المعدن النفيس في الأسواق العالمية، إلا أن صمود الدينار العراقي في وجه الدولار الأمريكي مكن السوق الذهب المحلي من تجاهل الارتفاع العالمي.

ومكنت التدفقات النقدية بالدولار الأمريكي من جراء بيع النفط العراقي، الدينار من أن يشهد صمودا أمام الدولار.

وذكرت وكالة الأنباء العراقية نقلا عن مسؤول كبير بشركة تصدير النفط العراقية "سومو"، مؤخرا، إن الشركة لديها خطة لزيادة معدل تصدير النفط العراقي اليومي بمقدار 250 ألف برميل يوميا خلال النصف الثاني من العام المقبل ليبلغ معدل التصدير لنحو 3.6 مليون برميل يوميا.

وكان معاون المدير العام للشركة وممثل العراق في منظمة أوبك، محمد سعدون محسن، قد ذكر أن معدل التصدير اليومي يبلغ حاليا 3.35 مليون برميل يوميا.

وكانت "سومو" قد أعلنت في وقت سابق أن قرار أوبك بلس الخاص بخفض الإنتاج لم يقلل من صادرات النفط العراقية.

وشهد أسعار الذهب في الأسواق العالمية انتعاشا وسط آمال بتراجع الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي (البنك المركزي في الولايات المتحدة) عن نهجه المتشدد في رفع أسعار الفائدة خلال اجتماعه المقبل.

تراجع سعر جرام الذهب عيار 24 بتعاملات اليوم في العراق عند نحو 83 ألف دينار (57.24 دولار)، مقابل 83.074 ألف دينار خلال تعاملات أمس.

كما انخفض سعر جرام الذهب عيار 21 في العراق عند مستوى 72.627 ألف دينار (50.08 دولار)، مقابل 72.692 ألف دينار بنهاية تعاملات أمس، وفقا لمنصة " gold-price-today.com" المختصة برصد أسعار الذهب.

وبلغ سعر جرام الذهب عيار 18 مستوى 62.251 ألف دينار (42.93 دولار) مقابل 62.307 ألف دينار بنهاية تعاملات اليوم السابق.

أما سعر جرام الذهب عيار 12، فشهد هبوطا في العراق اليوم الخميس عند نحو 41.500 ألف دينار (28.62 دولار) مقابل 41.537 ألف دينار خلال تعاملات اليوم السابق.


سجل سعر أوقية الذهب في العراق نحو 2.581 مليون دينار (1780 دولارا)، أما الجنيه الذهب فسجل مستوى 581.013 ألف دينار عراقي (400.68 دولار).

قفزت أسعار الذهب لأعلى مستوى لها في أسبوعين خلال التعاملات الآسيوية المبكرة اليوم الخميس.

وجاء هذا الارتفاع بعد كلمة لرئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) جيروم باول عززت توقعات رفع الفائدة الأمريكية بمعدلات أقل من السابق.

وبحلول الساعة 0039 بتوقيت جرينتش ارتفع الذهب في المعاملات الفورية 0.4% إلى 1775.77 دولار للأوقية (الأونصة) بعد أن لامس أعلى مستوى منذ 16 نوفمبر/تشرين الثاني.

وزادت العقود الأمريكية الآجلة للذهب 1.7% لتبلغ نحو 1788.90 دولار للأوقية.

"المركزي العراقي" للخزانة الأمريكية: ملتزمون بمكافحة غسل الأموال
وقال باول أمس الأربعاء إن الوقت قد حان لإبطاء وتيرة الرفع المقبل لأسعار الفائدة الأمريكية.

ويتوقع المستثمرون في السوق الآن بنسبة كبيرة أن يرفع البنك المركزي الأمريكي في اجتماعه المقبل في ديسمبر/كانون الأول أسعار الفائدة بمقدار 50 نقطة أساس.
هل ينجح العراق في رسم خارطة طريق تضبط صيغ التعامل مع إيران وترسم العلاقات الثنائية وفق مصالح مشتركة بعيدة عن الخروقات والانتهاكات؟

استفهام يفاقم الجدل الدائر بالأوساط العراقية بالتزامن مع زيارة بدأها رئيس الوزراء محمد السوداني، الثلاثاء، إلى إيران، في خطوة يعتقد خبراء أنها تشكل منعطفا حاسما في ضوء التطورات الحاصلة، واختبارا صعبا للمسؤول العراقي.

وخلال زيارته التي تستمر ليومين، التقى السوداني الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي والمرشد علي خامنئي وعددا من المسؤولين، في اجتماعات تعتبر الأولى من نوعها منذ تسلمه مهامه.

ومما يمنح اللقاءات أهمية محورية هو سياقها الذي يأتي على وقع تصعيد عسكري إيراني في مناطق إقليم كردستان شمال العراق، والذي خلف عشرات الضحايا وخسائر مادية كبيرة.

وبحسب بيانات رسمية، تأتي زيارة رئيس الوزراء العراقي إلى إيران في ضوء تعزيز العلاقات بين البلدين وتوسيع أطر التعاون في شتى المجالات.

لكن ما لا تذكره البيانات يكشف قراءات لزيارة يعتقد خبراء أنها ستناقش ملفات حساسة وخطيرة بينها التدخلات الإيرانية في الشأن العراقي ودعمها للمليشيات المسلحة المقربة منها.

المحلل السياسي العراقي علي الكاتب، يرى أن "تحرك السوداني نحو إيران جاء لرسم خارطة طريق في صيغ التعامل إزاء العديد من القضايا القومية والاستراتيجية بما يبعدها عن مخاطر الصراع الإقليمي والدولي".

ويقول الكاتب، في حديث لـ "العين الإخبارية"، إن "الحكومة الحالية تحاول أن تثبت القواعد الأساسية للحلول والمعالجات إزاء المشكلات الداخلية والخارجية بينها الفساد وضعف الدولة، والخارج الإقليمي والدولي وخصوصًا بالدور الإيراني الذي تضطلع فيه داخل العراق".

ويتابع بالقول: "إيران تعيش أوضاعًا متفاقمة وسخطا شعبيا كبيرا تجاه ساسة طهران، ولذلك تحاول فك الاختناق والبحث عن رئة تتنفس من خلالها بالاعتماد على تصدير أزماتها والبحث عن أراض لإدارة معاركها بالنيابة، ولذلك فإن السوداني يحاول تطويق ذلك الخطر عن العراق".

وقبل أيام، هدد رئيس فيلق القدس الإيراني، إسماعيل قاآني، بشن عملية عسكرية برية لاجتياح مناطق شمالي العراق بذريعة تصاعد خطر عناصر معارضة لأمن طهران.

ومثلت تلك التصريحات إحراجًا لحكومة السوداني التي تنحدر من "الإطار التنسيقي" (المظلة السياسية للقوى المقربة من طهران) الذي يضم قوى وأحزابا مقربة من إيران، مما يدفع فيها إلى زوايا الإحراج السياسي.

وتبدي الأوساط الشعبية مواقف رفض واستياء من التدخلات الإيرانية في الشأن العراقي وتحميلها مسؤولية العديد من الأحداث المفصلية في البلاد خلال ما بعد 2003، من بينها تشكل الحكومات والتهيئة لوصول قوى سياسية ذات ولاء خارجي لمنصة القرار السياسي والسيادي.

رئيس المركز العراقي للدراسات الاستراتيجية، غازي فيصل، يقول إن "إيران تتعامل مع العراق على أنها مكب لنفايتها السياسية وقاعدة للانطلاق نحو إدارة صراعاتها مع دول المنطقة والغرب، وبالتالي فإن إرجاع دولة الفقيه إلى رشدها يتطلب إرادة قوية وحازمة تتطلب تكاتفا دوليا".

ويتابع بالقول لـ "العين الإخبارية"، إن "الوجود الإيراني في العراق يمثل تحديا صارخًا لكل الحكومات المتعاقبة في البلاد لإثبات هويتها الوطنية وانتمائها إلى القرار السيادي الذي يقدم المصلحة العامة على الولاء الخارجي، وهو ما يدفع بالسوداني لأن يفرد تلك الجولة باتجاه طهران لتجنب ذلك الاختبار الصعب".

وكان السوداني أجرى قبل أيام أولى جولاته الخارجية إلى المملكة الأردنية الهاشمية، ومن ثم إلى الكويت، فيما تؤكد مصادر مقربة أن محطته اللاحقة  ستكون في المملكة العربية السعودية ثم تركيا.