بدء جلسات مراجعة البرامج المشتركة بين وزارة الصحة ومنظمة الصحة العالمية
بدأت اليوم بالعاصمة المؤقتة عدن جلسات مراجعة البرامج المشتركة بين وزارة الصحة العامة والسكان ومنظمة الصحة العالمية التي يشارك فيها أربعون مشاركا هم وكلاء وزارة الصحة للقطاعات المختلفة والوكلاء المساعدين ومدراء عموم الادارات والبرامج الصحية.
بدء جلسات مراجعة البرامج المشتركة بين وزارة الصحة ومنظمة الصحة العالمية
وسيقف المشاركون في الجلسات التي تستمر ثلاثة أيام أمام عدد من الموضوعات منها في الوضع الصحي الراهن والاحتياجات والتحديات والتخطيط العام ودوره في البرنامج الانساني وتأثيرات الوضع الإنساني على القطاع الصحي واستجابات كتلة الصحة والتنسيق المشترك بين الوزارة والمنظمة وتبادل المعلومات وتقوية تنفيذ المشاريع.
وفي إفتتاح الجلسات، أكد وزير الصحة العامة والسكان، الدكتور، قاسم بحيبح أهمية الشراكة والتعاون بين الوزارة ومنظمة الصحة العالمية باعتبارها الشريك الفاعل والأساسي لا سيما في مجالات الدعم الفني والتقني.. مشيرًا إلى تحقيق عدد من النجاحات خلال العام المنصرم منها ديمومة الخدمات الصحية في المرافق الصحية المدعومة من البنك الدولي.
واستعرض الدكتور بحيبح عدد من الإنجازات المحققة على صعيد الواقع العملي.. لافتًا إلى ضرورة معالجة الإشكاليات أينما وجدت بروح الفريق الواحد وتلافي أي قصور.
وشدد على ضرورة أن تضع هذه الجلسات المعالجات لمجمل المشكلات والخروج بخطة عمل موحدة ونقاط ارتكاز واضحة يمكن العمل على تنفيذها والسير باتجاه تحسين نوعية الخدمات وجودتها والانتقال من الإغاثة إلى التنمية الدائمة.
من جانبهما أكد الممثل المقيم لمنظمة الصحة العالمية لدى بلادنا الدكتور ادهم رشاد اسماعيل ومدير مكتب المنظمة في عدن، كامل عبدالرحيم على ضرورة تعزيز مجالات التنسيق المشترك بين الوزارة والمنظمة واعتماد الشفافية في كل البرامج.. لافتين إلى جملة النجاحات المحققة في المنظومة الصحية.
بدأت اليوم بالعاصمة المؤقتة عدن جلسات مراجعة البرامج المشتركة بين وزارة الصحة العامة والسكان ومنظمة الصحة العالمية التي يشارك فيها أربعون مشاركا هم وكلاء وزارة الصحة للقطاعات المختلفة والوكلاء المساعدين ومدراء عموم الادارات والبرامج الصحية.
وسيقف المشاركون في الجلسات التي تستمر ثلاثة أيام أمام عدد من الموضوعات منها في الوضع الصحي الراهن والاحتياجات والتحديات والتخطيط العام ودوره في البرنامج الانساني وتأثيرات الوضع الإنساني على القطاع الصحي واستجابات كتلة الصحة والتنسيق المشترك بين الوزارة والمنظمة وتبادل المعلومات وتقوية تنفيذ المشاريع.
وفي إفتتاح الجلسات، أكد وزير الصحة العامة والسكان، الدكتور، قاسم بحيبح أهمية الشراكة والتعاون بين الوزارة ومنظمة الصحة العالمية باعتبارها الشريك الفاعل والأساسي لا سيما في مجالات الدعم الفني والتقني.. مشيرًا إلى تحقيق عدد من النجاحات خلال العام المنصرم منها ديمومة الخدمات الصحية في المرافق الصحية المدعومة من البنك الدولي.
واستعرض الدكتور بحيبح عدد من الإنجازات المحققة على صعيد الواقع العملي.. لافتًا إلى ضرورة معالجة الإشكاليات أينما وجدت بروح الفريق الواحد وتلافي أي قصور.
وشدد على ضرورة أن تضع هذه الجلسات المعالجات لمجمل المشكلات والخروج بخطة عمل موحدة ونقاط ارتكاز واضحة يمكن العمل على تنفيذها والسير باتجاه تحسين نوعية الخدمات وجودتها والانتقال من الإغاثة إلى التنمية الدائمة.
من جانبهما أكد الممثل المقيم لمنظمة الصحة العالمية لدى بلادنا الدكتور ادهم رشاد اسماعيل ومدير مكتب المنظمة في عدن، كامل عبدالرحيم على ضرورة تعزيز مجالات التنسيق المشترك بين الوزارة والمنظمة واعتماد الشفافية في كل البرامج.. لافتين إلى جملة النجاحات المحققة في المنظومة الصحية.
ناقش اجتماع موسع عقد اليوم في مدينة سيئون بمحافظة حضرموت، أوضاع السجن المركزي والمعسرين والدراسات الفنية لتطوير المبنى.
وشدد الإجتماع الذي ضم وكيل المحافظة المساعد لشؤون مديريات الوادي مديريات الوادي والصحراء المهندس هشام السعيدي وقائد المنطقة العسكرية الأولى اللواء صالح طيمس ومدير عام الأمن والشرطة بالوادي والصحراء العميد عبدالله بن حبيش، ورئيس شعبة إستئناف محكمة سيئون القاضي محمد سبتي، ورئيس نيابة إستئناف سيئون القاضي عبدالناصر بن سنكر، ومجموعة فريق حضرموت على ضرورة سرعة البت في قضايا السجناء المحكوم عليهم بالإعدام، وتسهيل أوضاع المعسرين، لتخفيف الازدحام لنزلاء السجن المركزي.
وأكد الوكيل المساعد حرص السلطة المحلية على تقديم كافة أوجه الدعم اللازمة للسجن المركزي حسب الإمكانيات المتاحة، والسعي الجاد لإنشاء مبني حديث يضم جميع الأقسام، من أجل توزيع النزلاء حسب قضاياهم.. منوهًا بأهمية تضافر جهود المؤسسات الحكومية ومنظمات المجتمع المدني لدعم فرع مصلحه الإصلاح والتأهيل بوادي حضرموت.