تعرف على أول تعليق من "ترودو" على "الطعن الجماعي" بكندا

عرب وعالم

اليمن العربي

وصف رئيس الوزراء الكندي، جاستن ترودو، الطعن الجماعي في مقاطعة ساسكاتشوان الأحد بأنه "مروع ومفجع".

وكتب على تويتر: "الهجمات التي وقعت في ساسكاتشوان اليوم مروعة ومفجعة"، مضيفا "أفكر في من فقدوا أحباءهم وبالذين أصيبوا".

 

تعرف على أول تعليق من "ترودو" على "الطعن الجماعي" بكندا


وفي وقت سابق، أعلنت الشرطة الكندية مقتل 10 أشخاص وإصابة 15 آخرين في حوادث طعن بإقليم ساسكاتشيوان.

وأضافت الشرطة، خلال مؤتمر صحفي، أن "داميان ساندرسون ومايلز ساندرسون هما المشتبه بهما"، لافتة إلى أنهما "كانا يركبان سيارة نيسان روج سوداء".

وأوضحت أن "الهجمات وقعت في عدة أماكن في الإقليم وأن هناك 13 مسرح جريمة تجري الشرطة تحقيقات فيها".

وأشارت إلى أنه "قد يكون هناك المزيد من الجرحى الذين ذهبوا بأنفسهم إلى مستشفيات مختلفة".

وقالت روندا بلاكمور، قائدة شرطة الخيالة الكندية في ساسكاتشوان، إنه "يبدو أن بعض الضحايا كانوا مستهدفين وبعضهم قد يكون عشوائيا. لذا فإن التحدث عن الدافع وراء الهجمات سيكون صعبا للغاية في هذه التوقيت ".

وتم الإبلاغ عن حوادث الطعن في ساعة مبكرة من الصباح، وفي الساعة8.20 صباحا بالتوقيت المحلي أصدرت الشرطة تحذيرا من وجود أشخاص خطرين على مستوى الإقليم.

وبحلول فترة ما بعد الظهر أصدرت تحذيرات مماثلة في إقليمي ألبرتا ومانيتوبا المجاورين لساسكاتشوان.


أعلنت الشرطة الكندية، الأحد، مقتل 10 أشخاص وإصابة 15 آخرين في حوادث طعن بإقليم ساسكاتشيوان.

وأضافت الشرطة، خلال مؤتمر صحفي، أن "داميان ساندرسون ومايلز ساندرسون هما المشتبه بهما"، لافتة إلى أنهما "كانا يركبان سيارة نيسان روج سوداء".


وأوضحت أن "الهجمات وقعت في عدة أماكن في الإقليم وأن هناك 13 مسرح جريمة تجري الشرطة تحقيقات فيها".

وأشارت إلى أنه "قد يكون هناك المزيد من الجرحى الذين ذهبوا بأنفسهم إلى مستشفيات مختلفة".

وقالت روندا بلاكمور، قائدة شرطة الخيالة الكندية في ساسكاتشوان، إنه "يبدو أن بعض الضحايا كانوا مستهدفين وبعضهم قد يكون عشوائيا. لذا فإن التحدث عن الدافع وراء الهجمات سيكون صعبا للغاية في هذه التوقيت ".

وتم الإبلاغ عن حوادث الطعن في ساعة مبكرة من الصباح، وفي الساعة8.20 صباحا بالتوقيت المحلي أصدرت الشرطة تحذيرا من وجود أشخاص خطرين على مستوى الإقليم.

وبحلول فترة ما بعد الظهر أصدرت تحذيرات مماثلة في إقليمي ألبرتا ومانيتوبا المجاورين لساسكاتشوان.
وفي سياق منفضل أعلنت السلطات الروسية، الأربعاء الماضى، حظر دخول 55 مسؤولا عسكريا وسياسيا من كندا، في إطار عقوبات متبادلة بين البلدين.

جاء ذلك بعد سويعات من تعليق وزراء خارجية أوروبا اتفاقية تسهيل حصول الروس على تأشيرات الدخول لدول الاتحاد.


وكان جوزيف بوريل منسق شؤون السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي أعلن الأربعاء، موافقة وزراء خارجية دول الاتحاد الأوروبي على تعليق اتفاقية تسهيل حصول الروس على تأشيرات الدخول لدول الاتحاد، التي تم التوصل إليها عام 2007، بسبب الحرب في أوكرانيا.

وقال بوريل في مؤتمر صحفي في براغ إن الخطوة تهدف لمنع" السعي للحصول على تأشيرة دخول بطريقة أسهل" من جانب الروس الذي يسعون لدخول دول الاتحاد الأوروبي عبر دول تطبق قواعد أقل صرامة.

يأتي هذا التعليق بعد أسابيع من الضغط من جانب دول أوروبية على الحدود مع روسيا لمنع الروس من السفر إلى الكتلة الأوروبية بتأشيرات شنجن أصدرتها بعض دول الاتحاد الأوروبي.

ومن شأن هذه الخطوة أن تجعل عملية إصدار تأشيرات دخول الاتحاد الأوروبي أكثر تعقيدا وتكلفة وبيروقراطية، بالإضافة إلى زيادة فترات الانتظار للحصول على الموافقة، وفقا لقواعد المفوضية الأوروبية.