شقيقة زعيم كوريا الشمالية تؤكد أن كيم جونج أون يعانى من حمى شديدة

عرب وعالم

اليمن العربي

أكدت شقيقة زعيم كوريا الشمالية، أن كيم جونج أون عانى من حمى شديدة.

وبحسب وكالة رويترز فإن كيم يو جونج شقيقة الزعيم الكوري الشمالي اتهمت "الأعداء في كوريا الجنوبية" بالوقوف خلف تفشي فيروس كورونا في بلادها.


لكن في الوقت نفسه، ذكرت وكالة الأنباء المركزية الكورية الرسمية، الخميس، أن زعيم كوريا الشمالية كيم جونج أون أعلن انتصار بلاده في معركتها مع فيروس كورونا.

وقالت إنه أمر برفع حالة الطوارئ القصوى التي فرضتها السلطات لمكافحة الجائحة في مايو/أيار الماضي.

شقيقة زعيم كوريا الشمالية تؤكد أن كيم جونج أون يعانى من حمى شديدة


والإثنين الماضي، كشفت وسائل إعلام كورية شمالية، أن زعيم البلاد، كيم جونج أون، سيكثف من اجتماعاته مع المسؤولين لمراجعة سياسة البلاد لمكافحة جائحة كورونا مع إعلانها عدم وجود إصابات جديدة بكوفيد-19 منذ أواخر يوليو/تموز.

ويركز الزعيم الكوري الشمالي على مناقشة قوانين الأدوية والحماية الذاتية وتطوير الفضاء.

كانت كوريا الشمالية قد قررت عقد اجتماع عام للقيام بمراجعة طارئة لمكافحة الجائحة في أوائل أغسطس/ آب "لتأكيد التوجه الجديد" في سياستها.

ويأتي اجتماع كوفيد-19 في الوقت الذي قالت فيه كوريا الشمالية الأسبوع الماضي إن جميع المصابين بالحمى قد تعافوا فيما يمثل نهاية الموجة الأولى من جائحة كورونا منذ اعترافها بتفشي الفيروس في منتصف مايو/أيار المنصرم.

ولم تؤكد بيونج يانج مطلقا عدد الأشخاص المصابين بكوفيد-19 ولكنها قالت إن نحو 4.77 مليون مريض بالحمى تعافوا تماما وتوفي 74 شخصا.

قال خبير عسكري روسي إن كوريا الشمالية عرضت إرسال 100 ألف جندي لمساعدة روسيا في عمليتها العسكرية بأوكرانيا.

وفي مقابلة مع التليفزيون الروسي، قال إيجور كوروتشينكو، خبير الشؤون العسكرية الروسي قال: "هناك تقارير تفيد بأن 100 ألف متطوع كوري شمالي مستعدون للمشاركة في الحرب وأن شركات البناء الكورية الشمالية مستعدة أيضا للتعاون مع الشركات الروسية في برامج إعادة الإعمار"، وفقا لصحيفة إندبندنت البريطانية.

وأشاد كوروتشينكو بخبرة الجيش الكوري الشمالي، خاصة في "حرب الضربات المضادة" (تكتيك مستخدم في ساحة المعركة للتغلب على عناصر النيران غير المباشرة للعدو، مثل قاذفات الصواريخ وقاذفات الهاون والمدفعية وغيرها).

كما وصف الصحفي الروسي القوات الكورية الشمالية بأنها "تتسم بالمرونة والحماسة"، قائلا إن الكرملين "لا ينبغي أن يخجل من قبول يد العون التي قدمها لنا كيم جونج أون".

وقال كوروتشينكو: "إذا كان المتطوعون الكوريون الشماليون بأنظمتهم المدفعية، وخبرتهم الكبيرة في الحرب المضادة للبطاريات وأنظمة الصواريخ متعددة الإطلاق ذات العيار الكبير، المصنوعة في كوريا الشمالية، يريدون المشاركة في الصراع، حسنًا، دعونا نعطي الضوء الأخضر للدفع بالمتطوعين".

وقال إنه إذا "أعربت كوريا الشمالية عن رغبتها في الوفاء بواجبها الدولي في محاربة الفاشية الأوكرانية، فيجب أن نسمح لها بذلك"، وأضاف أن كلا البلدين لهما الحق السيادي في توقيع الاتفاقيات ذات الصلة.

وأفادت وكالة ريجنوم للأنباء الروسية أن كوريا الشمالية عبرت من خلال القنوات الدبلوماسية عن استعداد لتزويد روسيا بقوة قتالية كبيرة بالإضافة إلى توفير بناة لإصلاح أضرار الحرب.

وسيتم نشر هؤلاء الجنود في دونيتسك ولوهانسك المواليتين لروسيا، واللتين اعترفت بهما روسيا مؤخرًا كدولتين مستقلتين.

وقال مجلس العلاقات الخارجية ومقره نيويورك إن كوريا الشمالية، تمتلك رابع أضخم جيش في العالم، ويبلغ قوامه 1.3 مليون جندي، بالإضافة إلى 600 ألف جندي احتياط.

كذلك، عرضت كوريا الشمالية على موسكو، إرسال عمال للمساعدة في إعادة إعمار أوكرانيا بعد الحرب.

وذكرت صحيفة "إن كيه" الكورية الجنوبية، نقلًا عن مصدر في كوريا الشمالية نفسها، أن بيونج يانج تخطّط بالفعل لإرسال 1000 عامل إلى منطقة دونباس شرق أوكرانيا، في حال فازت روسيا في الحرب، مضيفا أنّ الحكومة تراقب الوضع على الأرض، لكون الحرب لم تنته بعد، وأنها سترسل العمال في الوقت المناسب.

أعلن زعيم كوريا الشمالية كيم جونج أون، "الانتصار" في حملة الطوارئ التي شنتها بلاده ضد فيروس كورونا.

إعلان كيم عن ذلك جاء خلال الاجتماع الوطني الذي ترأسه في اليوم السابق حول إجراءات مكافحة كورونا، وفقا لما نقلته وكالة يونهاب للأنباء عن وكالة الأنباء المركزية الكورية الرسمية اليوم الخميس.


وأكد كيم جونج أون رسميا "الانتصار في حملة الطوارئ القصوى لمكافحة الجائحة وإبادة فيروس كورونا الذي شق طريقه إلى أراضينا وحماية أرواح وصحة الشعب".

 

وبحسب وكالة رويترز فإن كيم يو جونج شقيقة الزعيم الكوري الشمالي اتهمت "الأعداء في كوريا الجنوبية" بالوقوف خلف تفشي فيروس كورونا في بلادها.


كانت بيونج يانج أعلنت عن أول حالة إصابة بكوفيد-19 في 12 مايو/أيار الماضي بعد أن زعمت أنها خالية من فيروس كورونا لأكثر من عامين ونفذت عمليات إغلاق على مستوى البلاد.

ووصلت حصيلة الإصابات اليومية بالحمى في كوريا الشمالية إلى الصفر في 29 يوليو/تموز بعد أن كانت قد بلغت ذروتها بنحو 392 ألفا و920 في 15 مايو/أيار الماضي.

والإثنين الماضي، كشفت وسائل إعلام كورية شمالية، أن زعيم البلاد، كيم جونج أون، سيكثف من اجتماعاته مع المسؤولين لمراجعة سياسة البلاد لمكافحة جائحة كورونا مع إعلانها عدم وجود إصابات جديدة بكوفيد-19 منذ أواخر يوليو/تموز.

ويركز الزعيم الكوري الشمالي على مناقشة قوانين الأدوية والحماية الذاتية وتطوير الفضاء.

كانت كوريا الشمالية قد قررت عقد اجتماع عام للقيام بمراجعة طارئة لمكافحة الجائحة في أوائل أغسطس/ آب "لتأكيد التوجه الجديد" في سياستها.

ويأتي اجتماع كوفيد-19 في الوقت الذي قالت فيه كوريا الشمالية الأسبوع الماضي إن جميع المصابين بالحمى قد تعافوا فيما يمثل نهاية الموجة الأولى من جائحة كورونا منذ اعترافها بتفشي الفيروس في منتصف مايو/أيار المنصرم.

ولم تؤكد بيونج يانج مطلقا عدد الأشخاص المصابين بكوفيد-19 ولكنها قالت إن نحو 4.77 مليون مريض بالحمى تعافوا تماما وتوفي 74 شخصا.

كشفت وسائل إعلام كورية شمالية، أن زعيم البلاد، كيم جونج أون، سيعقد اجتماعين رئيسيين مع مجلس الشعب الأعلى (البرلمان) خلال الفترة المقبلة.

ووفق وكالة الأنباء المركزية الرسمية فإن أحدهما لمراجعة سياسة البلاد لمكافحة جائحة كورونا خلال الأسابيع المقبلة مع إعلانها عدم وجود إصابات جديدة بكوفيد-19 منذ أواخر يوليو/تموز.


وأوضحت أن البرلمان سيجتمع في السابع من سبتمبر/أيلول لمناقشة قوانين الأدوية والحماية الذاتية وتطوير الفضاء.

"قطع رأس" كيم.. أول تدريب بين أمريكا وكوريا الجنوبية بعد 5 أعوام 
وبشكل منفصل، قررت كوريا الشمالية عقد اجتماع عام للقيام بمراجعة طارئة لمكافحة الجائحة في أوائل أغسطس/ آب "لتأكيد التوجه الجديد" في سياستها.


ويأتي اجتماع كوفيد-19 في الوقت الذي قالت فيه كوريا الشمالية الأسبوع الماضي إن جميع المصابين بالحمى قد تعافوا فيما يمثل نهاية الموجة الأولى من جائحة كورونا منذ اعترافها بتفشي الفيروس في منتصف مايو/أيار.

ولم تؤكد بيونج يانج مطلقا عدد الأشخاص المصابين بكوفيد-19 ولكنها قالت إن نحو 4.77 مليون مريض بالحمى تعافوا تماما وتوفي 74 شخصا.