أنطونيو غوتيريش يرحب بإعلان وقف إطلاق النار في قطاع غزة

عرب وعالم

اليمن العربي

رحب الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، الإثنين، بإعلان وقف إطلاق النار في قطاع غزة.

ودعا غوتيريش، في بيان، جميع الأطراف إلى التنفيذ الكامل لوقف إطلاق النار وضمان تدفق الوقود والإمدادات الإنسانية إلى غزة.

 أنطونيو غوتيريش يرحب بإعلان وقف إطلاق النار في قطاع غزة


وأضاف الأمين العام للأمم المتحدة: "ملتزمون بتحقيق حل الدولتين، مؤكدا على أن "الحل السياسي المستدام عن طريق التفاوض السبيل الوحيد لإنهاء الأزمة بين الإسرائيليين والفلسطينيين".

ودخل اتفاق وقف إطلاق نار في غزة، رعته القاهرة، حيز التنفيذ، في تمام الساعة 11:30 بالتوقيت المحلي، لينهي 3 أيام من تصعيد بين إسرائيل وحركة "الجهاد الإسلامي" خلف 44 شهيداً فلسطينيا.


منذ الجمعة الماضية، نفذت إسرائيل ضربات جوية وبالمدفعية الثقيلة استهدفت بشكل أساسي مواقع في غزة لحركة "الجهاد الإسلامي" التي ردت بإطلاق مئات الصواريخ.

واندلعت المواجهة بعد أكثر من عام من الهدوء في أعقاب اعتقال إسرائيل قياديا في حركة "الجهاد الإسلامي"، ونفذت بعده ضربات لقيادات الحركة ومواقعها فيما قالت إنه ضربة استباقية لرد محتمل.

 

رحب الرئيس الأمريكي، جو بايدن، بإعلان الهدنة بين إسرائيل وحركة الجهاد في قطاع غزة.

وقال الرئيس الأمريكي: "خلال الـ 72 ساعة الماضية عملنا مع دول في المنطقة لتشجيع الإسرائيليين والفلسطينيين للتوصل للهدنة".


وشكر بايدن الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي وكبار المسؤولين المصريين الذين لعبوا دورا مركزيا "للمساعدة في إنهاء هذه الأعمال العدائية".

 

وأشار إلى أن "التقارير عن سقوط ضحايا بين المدنيين في غزة أمر مأساوي"، قائلا: "ندعم إجراء تحقيق شامل بشأن سقوط ضحايا بين المدنيين في غزة خلال الأحداث الأخيرة".

ودعا الرئيس الأمريكي جميع الأطراف إلى "التنفيذ الكامل لوقف إطلاق النار وضمان تدفق الوقود والإمدادات الإنسانية إلى غزة".

ودخل اتفاق وقف إطلاق نار في غزة، رعته القاهرة، حيز التنفيذ، في تمام الساعة 11:30 بالتوقيت المحلي، لينهي 3 أيام من تصعيد بين إسرائيل وحركة "الجهاد الإسلامي" خلف 44 قتيلا فلسطينيا.

منذ الجمعة الماضية، نفذت إسرائيل ضربات جوية وبالمدفعية الثقيلة استهدفت بشكل أساسي مواقع في غزة لحركة "الجهاد الإسلامي" التي ردت بإطلاق مئات الصواريخ.

واندلعت المواجهة بعد أكثر من عام من الهدوء في أعقاب اعتقال إسرائيل قياديا في حركة "الجهاد الإسلامي"، ونفذت بعده ضربات لقيادات الحركة ومواقعها فيما قالت إنه ضربة استباقية لرد محتمل.


دخل اتفاق وقف إطلاق نار في غزة، رعته القاهرة، حيز التنفيذ، في تمام الساعة 11:30 بالتوقيت المحلي، لينهي 3 أيام من تصعيد بين إسرائيل وحركة "الجهاد الإسلامي" خلف 44 قتيلا فلسطينيا.

وعقب دقائق من بدء سريانها انطلقت صافرات الإنذار في مستوطنات محيطة بقطاع غزة، لكن لا يزال من المبكر الحديث عن فشل الاتفاق.


وقال الجيش الاسرائيلي قبل دخول وقف إطلاق النار: "انتهت الضربة الجوية الختامية التي تم التخطيط لها مسبقًا، حيث شنت طائرات ومروحيات حربية بالإضافة إلى طائرات مسيرة ووسائل نيران برية أخرى غارات على أهداف الجهاد الإسلامي في كل أرجاء قطاع غزة".

وقال مبعوث الأمم المتحدة للشرق الأوسط تور وينسلاند: "أرحب بوقف إطلاق النار في غزة وإسرائيل بعد أيام من الصراع. اشعر بحزن شديد لفقدان الأرواح والإصابات، بما في ذلك الأطفال.


وأثنى المبعوث الأممي على مصر لدورها الحاسم في إرساء وقف إطلاق النار.

وحذر من أنه  "لا يزال الوضع هشا للغاية، وأنا أحث جميع الأطراف على احترام وقف إطلاق النار"

وفي آخر حصيلة بعد الهدنة قالت وزارة الصحة الفلسطينية إن إجمالي عدد القتلى نتيجة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة يرتفع إلى 44 قتيلا، بينهم 15 طفلًا و4 سيدات وبلغ عدد المصابين 360شخصا.

وفي وقت سابق اليوم أعلنت "حركة الجهاد" قبولها باتفاق الهدنة بصيغة الإعلان المصري، بعد ساعات من إعلان إسرائيل موافقتها عليه.

وكثف الطرفان قبل موعد وقف إطلاق النار تبادل القصف، ونفذت إسرائيل غارات جوية على غزة.

ورحب الرئيس الفلسطيني محمود عباس، ورئيس وزراء إسرائيل يائير لابيد، بالجهود المصرية التي أدت إلى تحقيق وقف إطلاق النار في قطاع غزة.

وثمن عباس في بيان مواقف (..) الرئيس عبدالفتاح السيسي المتواصلة في نصرة الشعب الفلسطيني وقضيته العادلة".

واعتبر أن "هذه الجهود تساهم في تهدئة الأمور ورفع المعاناة التي يتعرض لها الشعب الفلسطيني نتيجة هذا العدوان سواء في القدس أو غزة أو في باقي الأراضي الفلسطينية الأخرى".

ومن جانبه، أكد مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي يائير لابيد أن وقف إطلاق النار سيسري الليلة 11:30 مساء بالتوقيت المحلي.

ووجه البيان الشكر إلى مصر على جهودها لإتمام الاتفاق.

وأشار البيان إلى أنه "في حالة انتهاك وقف إطلاق النار، تحتفظ إسرائيل بالحق في الرد بقوة.

منذ الجمعة الماضية نفذت إسرائيل ضربات جوية وبالمدفعية الثقيلة استهدفت بشكل أساسي مواقع في غزة لحركة "الجهاد الإسلامي" التي ردت بإطلاق مئات الصواريخ.

واندلعت المواجهة بعد أكثر من عام من الهدوء في أعقاب اعتقال إسرائيل قياديا في حركة "الجهاد الإسلامي"، ونفذت بعده ضربات لقيادات الحركة ومواقعها فيما قالت إنه ضربة استباقية لرد محتمل.