عاجل.. سماع دوي انفجار كبير في مدينة حمص وسط سوريا

عرب وعالم

اليمن العربي

أفادت وسائل إعلام محلية سورية بسماع دوي انفجار كبير في مدينة حمص وسط البلاد، تبين لاحقا أنه ناتج عن خرق جدار الصوت لطائرة حربية سورية.

وكالة: صوت الانفجار في حمص ناجم عن قيام طائرة حربية سورية بخرق جدار الصوت

 


وأفادت الوكالة السورية للأنباء "سانا "بأن "صوت الانفجار الذي سمع في مدينة حمص  ناجم عن قيام طائرة للجيش العربي السوري بخرق جدار الصوت في محيط المدينة".
كشف "المرصد السوري لحقوق الإنسان"، الثلاثاء، عن سماع دوي انفجار عنيف في مدينة حمص وسط البلاد.

وبينما لم يعط المرصد مزيدا من التفاصيل، قالت وكالة الأنباء السورية إن صوت الانفجار الذي سمع في مدينة حمص ناجم عن قيام طائرة للجيش العربي السوري بخرق جدار الصوت في محيط المدينة.


حث الرئيس السوري بشار الأسد، قوات بلاده بمناسبة احتفال الجيش اليوم الإثنين، بعيده الـ77، على الاستمرار في الذود عن حياض الحوزة الترابية.

وكان الرئيس السوري أكد  على أهمية دور الجيش في كل من الدفاع عن البلد وإعادة إعمارها، لافتا إلى أن سوريا تواجه تحديات على مختلف الصعد، ولا سيما العسكرية والاقتصادية.


وأضاف في كلمة وجهها إلى الجيش السوري في وقت سابق وهو يحتفل بالذكرى السابعة والسبعين لتأسيسه، عبر مجلة "جيش الشعب"  الإثنين:"وطننا اليوم يواجه تحديات جساما على مختلف الصعد والاتجاهات ولا سيما عسكريا واقتصاديا، وهو ما يستدعي تضافر الجهود كافة لتذليل العقبات وامتلاك زمام المبادرة وتوجيه بوصلة العمل الوطني في الاتجاه الصحيح".

وأكد أنه "لطالما كان الجيش للحرب والإعمار، وكانت مؤسساته حاضرة بقوة في مجالات البناء والارتقاء بالوطن وتحصينه وصون كرامة أبنائه".


وقال الأسد في هذا الصدد، مخاطبا أفراد الجيش السوري: "ها أنتم اليوم في شتى المواقع والميادين تتابعون ما خطه أجدادكم وآباؤكم وتواصلون بكل شجاعة واقتدار أداء مهامكم المقدسة في الذود عن الوطن".

وحث الأسد مؤسسة الجيش على "الحفاظ على الانضباط والالتزام في تنفيذ المهام التدريبية والقتالية، وبذل أقصى الجهود في ميادين التدريب العملي والنظري، بما يصب في خدمة الواجب الوطني ومقتضيات المواجهة مع أي عدو محتمل".

واعتبر الرئيس السوري، أن الجيش هو "أمل السوريين جميعًا ورجاء الشرفاء والأحرار"، مطالبا أفراد القوات المسلحة، بأن يكون "دائمًا القدوة والمثل الأعلى بأخلاقهم ونبل أفعالهم وانضباطهم والتزامهم".
أفادت وسائل إعلام محلية سورية بسماع دوي انفجار كبير في مدينة حمص وسط البلاد، تبين لاحقا أنه ناتج عن خرق جدار الصوت لطائرة حربية سورية.


وأفادت الوكالة السورية للأنباء "سانا "بأن "صوت الانفجار الذي سمع في مدينة حمص  ناجم عن قيام طائرة للجيش العربي السوري بخرق جدار الصوت في محيط المدينة".
كشف "المرصد السوري لحقوق الإنسان"، الثلاثاء، عن سماع دوي انفجار عنيف في مدينة حمص وسط البلاد.

وبينما لم يعط المرصد مزيدا من التفاصيل، قالت وكالة الأنباء السورية إن صوت الانفجار الذي سمع في مدينة حمص ناجم عن قيام طائرة للجيش العربي السوري بخرق جدار الصوت في محيط المدينة.


حث الرئيس السوري بشار الأسد، قوات بلاده بمناسبة احتفال الجيش اليوم الإثنين، بعيده الـ77، على الاستمرار في الذود عن حياض الحوزة الترابية.

وبهذه المناسبة أكد الرئيس السوري على أهمية دور الجيش في كل من الدفاع عن البلد وإعادة إعمارها، لافتا إلى أن سوريا تواجه تحديات على مختلف الصعد، ولا سيما العسكرية والاقتصادية.


وأضاف في كلمة وجهها إلى الجيش السوري وهو يحتفل بالذكرى السابعة والسبعين لتأسيسه، عبر مجلة "جيش الشعب"  الإثنين:"وطننا اليوم يواجه تحديات جساما على مختلف الصعد والاتجاهات ولا سيما عسكريا واقتصاديا، وهو ما يستدعي تضافر الجهود كافة لتذليل العقبات وامتلاك زمام المبادرة وتوجيه بوصلة العمل الوطني في الاتجاه الصحيح".

وأكد أنه "لطالما كان الجيش للحرب والإعمار، وكانت مؤسساته حاضرة بقوة في مجالات البناء والارتقاء بالوطن وتحصينه وصون كرامة أبنائه".


وقال الأسد في هذا الصدد، مخاطبا أفراد الجيش السوري: "ها أنتم اليوم في شتى المواقع والميادين تتابعون ما خطه أجدادكم وآباؤكم وتواصلون بكل شجاعة واقتدار أداء مهامكم المقدسة في الذود عن الوطن".

وحث الأسد مؤسسة الجيش على "الحفاظ على الانضباط والالتزام في تنفيذ المهام التدريبية والقتالية، وبذل أقصى الجهود في ميادين التدريب العملي والنظري، بما يصب في خدمة الواجب الوطني ومقتضيات المواجهة مع أي عدو محتمل".

واعتبر الرئيس السوري، أن الجيش هو "أمل السوريين جميعًا ورجاء الشرفاء والأحرار"، مطالبا أفراد القوات المسلحة، بأن يكون "دائمًا القدوة والمثل الأعلى بأخلاقهم ونبل أفعالهم وانضباطهم والتزامهم".


وكانت السلطات المحلية أعلنت في  في وقت سابق في مدينة منبج بريف حلب في سوريا العثور على مقبرة جماعية تضم رفات 30 مدنيا قتلوا على يد "داعش"، أثناء سيطرته على المدينة قبل سنوات.

وذكر المركز الإعلامي لمجلس منبج العسكري أن عمال "بلدية الشعب" عثروا على المقبرة أثناء عمليات خاصة بأعمال الصرف الصحي، قرب فندق منبج في مركز المدينة.

وأوضح المجلس الذي يتبع لقوات سوريا الديمقراطية (قسد) المسيطرة على مناطق واسعة في الشمال السوري، أن المقبرة "تضم رفات 30 مدنيا بينهم امرأتان وطفلان، وهم مكبلو الأيدي، وذلك إبان سيطرة داعش، وجعله لهذا المكان سجنا حيث دفنت قبل تحرير المدينة". (عام 2016).

وأشار المجلس إلى أن المقبرة الجماعية تعود إلى زمن سيطرة "داعش" على المدينة (2014 ـ 2016)، وأضاف: "إلا أنه لم يتم التأكد في أي عام حدثت".


وقال المجلس إنه "وحسب التقارير من مكان الواقعة، فأنه لم يتبقَ من الجثث سوى الهيكل العظمي والملابس، وكذلك وجدت مكبلة الأيادي ومعصوبة الأعين، ولا تزال آثار التعذيب واضحة على الجماجم والعظام".

ونوّه المجلس إلى أن عمليات البحث "ما تزال مستمرة"، وأن "عدد الجثث في تزايد، وتم تشكيل لجنة لعملية البحث مؤلفة من لجنة الصحة والأطباء الشرعيين بإشراف الإدارة المدنية الديمقراطية في منبج وريفها".

وأشار إلى أن تلك المقبرة "ليست المقبرة الجماعية الأولى في المدينة، بل تم العثور على الكثير من المقابر الجماعية بعد تحرير مدينة منبج".