ننشر أسعار الخضروات والفواكه في أسواق صنعاء.. تعرف عليها

أخبار محلية

اليمن العربي

تشھد اسعار الخضروات والفواكه في العاصمة صنعاء، تفاوتًا كبیرًا، وینشر موقع (الیمن العربي) أسعار أھم أصناف الخضروات والفواكه واللحوم، في العاصمة صنعاء لیومنا هذا، حسبما رصده مراسلنا:

ـ الطماطم = 450 ریالا
ـ البصل = 450 ریال
ـ البصل الأخضر = 100 ریال للعصبة الواحدة
ـ الكوسة =450 ریال
ـ الكوبش = 150 ریالا
ـ البطاطس = 400 ریال
ـ اللیمون = 100 ریال
ـ الخیار = 700 ریال
الباذنجان 400 =ریال
ـ الفلفل = 1000 ریال
ـ الجزر = 700 ريالًا

البیبار = 400 ریال
ـ الموز = 350 ریالا
ـ التفاح خارجي = 1000 ریال
ـ التفاح بلدي = 700 ریال
ـ البطیخ = 300 ریال
ـ الرمان مثلَّج = 1000 ریال
ـ البرتقال أبو سرة = 1000 ریال
ـ البرتقال عادي = 250 ریالا
ـ البرتقال الیوسفي = 1000 ریال
ـ الفرولة = 1500 ریال
ـ الجوافة = 2000 ریال
ـ الكومثرى = 1000 ریال
ـ الشمام = 300 ریال
ـ اللحم الغنمي = 4500 ـ 4000 ریال للكیلو الواحد
ـ اللحم بقري = 4000 ریال
ـ الدقة بقري = 4000 ریال
ـ الدقة غنمي = ریال
ـ الدیرك = 3500 ریال
ـ الجحش = 1600 ريال

الثمد = 2000 ریال
ـ عنبریة = 3000 ریال
ـ البیاض = 1300 ریال
ـ ھامور = 1500ریال
ـ جمبري = 3000 ریال
ـ التونة = 2500 ریال
ـ السخلة = 4000 ریال
ـ البقط = 3000 ریال
ـ باغة = 600 ریال
ـ القد = 4000 ریال
ـ سولفش = 2000 ریال
ـ الغویزي = 2500 ریال
ـ أبو عیون = 3000 ریال
ـ اللخم = 2000 ریال
ـ الزینوب = 2500
ـ وبالنسبة إلى الدجاج، یباع بالحبة حسب الحجم، فھنا ما سعره 1200،و من 1500،و من 1700،و من 200،و
2500 و3000 ریال. مع الإشارة إلى أنھ شھد ارتفاعا خلال الفترة الماضیة بسبب ارتفاع سعر الأعلاف نتیجة لانھیار
العملة المحلیة.
ـ أما البیض فیباع الطبق منھ والذي یحتوي على 20 بیضة حالیا بـ 1500 ريالًا


وكشفت تقارير إلي ارتفاع نسبة الفقر وفق تقديرات رسمية بسبب الحرب التي قامت بها مليشيات الحوثي منذ عام 2015 وتسبب في  معاناة شعبنا.

وباتت كلفة الأغذية الأساسية أعلى من أي وقت مضى في بلادنا، مع تأثر الاقتصاد وفقدان العملة نسبة كبيرة من قيمتها، وهو ما يهدد بوقوع ملايين الأشخاص في البلاد التي تعاني من فقر مدقع، في براثن الجوع الشديد.


يذكر أن البنك الدولي  كشف في أحدث تقاريره عن بلادنا أنه بسبب ذلك، دمرت سبل كسب العيش، حيث يشرح البنك الدولي أن النشاط الاقتصادي في بلادنا يعاني، وتوقفت الخدمات الأساسية، والنقص الحاد في المدخلات كما أن الكثير من الناس في بلادنا يعانون من البطالة، في مقابل تنامي الاحتياجات المعيشية وارتفاع كلفتها.


وتسببت حرب الحوثي في تدمير سبل العيش ولا تزال الأوضاع الاقتصادية في تدهور مستمر، فيما الأزمة الإنسانية الحادة قائمة ومتوسعة.

وتشهد بلادنا  أسوأ أزمة إنسانية طاولت معظم المناطق، وتجلت في قرابة 4 ملايين نازح يعيشون أوضاعًا مأساوية في مخيمات النازحين، فل ظل تراخي المجتمع الدولي في دعم خطط الاستجابة الإنسانية السنوية لبلادنا في ظل استمرار الحرب الحوثية.

كما تشهد بلادنا موجة جفاف غير مسبوقة هذا العام، إذ تراجع منسوب هطول الأمطار، الأمر الذي يؤثر على القطاع الزراعي بشكل كبير، وسط مخاوف من قبل المزارعين لفقد إنتاجهم الزراعي.


ويعيش القطاع الصناعي في بلادنا مرحلة صعبة بسبب الظروف الاستثنائية التي تعيشها البلاد بسبب الحرب التي قامت بها ميليشيات الحوثي.

 

وتسببت الحرب الحوثي في التأتر على القطاع الصناعي في بلادنا وعدم قدرته على خلق فرص عمل جديدة  والذي أدى إلى توسيع معدلات الفقر والبطالة وانهيار أنظمة التشغيل في البلاد.

 

وكان رئيس مجلس القيادة الرئاسي في اليمن الدكتور رشاد محمد العليمي،  أجرى، تعديلًا وزاريًا على الحكومة المعترف بها دوليًا، حيث شمل التعديل الوزاري في اليمن، أربع حقائب بينها الدفاع والنفط.

 

كما ذكرت وكالة الأنباء اليمنية الرسمية "سبأ" أنه صدر قرار جمهوري قضى بتعديل وزاري شمل أربع وزارات.


وأفادت الوكالة بأن القرار قضى بتعيين اللواء الركن محسن محمد حسين الداعري وزيرًا للدفاع، ويرقى إلى رتبه فريق.


كما نص القرار على تعيين الدكتور سعيد سليمان بركات الشماسي وزيرًا للنفط والمعادن، وكذلك تعيين المهندس مانع صالح يسلم بن يمين وزيرًا للكهرباء والطاقة، وكذلك على تعيين سالم محمد العبودي الحريزي وزيرًا للأشغال العامة والطرق.


وأضافت الوكالة الرسمية أنه تم أيضا إصدار قرار جمهوري قضى بتعيين الفريق الركن محمد علي أحمد المقدشي "وزير الدفاع المقال" مستشارًا لرئيس مجلس القيادة الرئاسي لشؤون الدفاع والأمن.


ويعد هذا أول تعديل وزاري على حكومة معين عبدالملك، التي تم تشكيلها مناصفة بين الشمال والجنوب في ديسمبر 2020.