تتعلق بالعلاقات الثنائية بين البلدين.. العاهل السعودي يتلقى رسالة خطية من الرئيس التونسي

السعودية

اليمن العربي

تلقى العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز رسالة خطية من الرئيس التونسي قيس سعيّد، تتعلق بالعلاقات الثنائية بين البلدين وسبل دعمها وتعزيزها في مختلف المجالات وعلى الأصعدة كافة.

العاهل السعودي يتلقى رسالة خطية من الرئيس التونسي

وتسلم الرسالة نيابةً عن الأمير فيصل بن فرحان بن عبد الله وزير الخارجية السعودي، نائبه وليد بن عبد الكريم الخريجي، خلال استقباله بمقر الوزارة، اليوم، سفير الجمهورية التونسية لدى المملكة هشام الفوراتي.


وجرى خلال الاستقبال بحث العلاقات الثنائية بين البلدين الشقيقين، وسبل تعزيزها في شتى المجالات.

 

 هيئة الانتخابات في تونس


أعلنت هيئة الانتخابات في تونس أن نسبة التصويت في الاستفتاء على الدستور الجديد بلغت 27%، مشيرة إلى أن الإعلان عن النتائج سيكون الثلاثاء.

وقالت هيئة الانتخابات، مساء الإثنين، إن عملية التصويت في الاستفتاء تمت بشكل سلس ولم تشهد أي حوادث تذكر.


وكشف حسن الزرقوني، رئيس مؤسسة سيغما كونساي لاستطلاعات الرأي، النقاب عن أن 92.3% من المشاركين في الاستفتاء بتونس صوتوا بـ "نعم" للدستور الجديد.

 

وأكد أن مؤسسته أجرت أمس الاستطلاع للرأي بين الناخبين، وأن 92.3% من الناخبين صوتوا بـ "نعم" مقابل 7،7% صوتوا بـ "لا" على الدستور الجديد.


ومساء الإثنين بالتوقيت المحلي بتونس أغلقت مراكز الاقتراع أبوابها في الساعة العاشرة مساء لبدء عمليات فرز بطاقات الاقتراع.

وفتحت، صباح الإثنين، مراكز الاقتراع أبوابها أمام التونسيين، للتصويت على استفتاء مسودة الدستور الجديد، في استحقاق تنشد فيه البلاد طي صفحة الإخوان.


ودُعي نحو 9 ملايين و278 ألفا و541 ناخبا تونسيا، إلى الاقتراع على مشروع الدستور، من بينهم 348 ألفا و876 ناخبًا مسجلًا بدوائر الخارج، و8 ملايين و929 ألفا و665 ناخبا داخل البلاد.


أكد الرئيس التونسي قيس سعيد، فجر الثلاثاء، أن "تونس دخلت مرحلة جديدة"، و"يجب محاسبة كل من أجرم في حق البلاد".

وقال سعيد خلال تصريحات صحفية، إن أول قرار بعد الاستفتاء على الدستور سيكون وضع قانون انتخابي، وهذا القانون سيغير شكل الانتخابات القديمة.


وكان الرئيس التونسي وصل في وقت سابق إلى شارع الحبيب بورقيبة الذي شهد احتفالات أنصاره بالفوز المرتقب في الاستفتاء على الدستور الجديد.

 

وخرجت أعداد كبيرة من التونسيين، مساء الإثنين، إلى شارع الحبيب بورقيبة للاحتفال بنجاح الدستور الجديد الذي طرحه الرئيس سعيد على الاستفتاء، وذلك بعد ترجيح استطلاعات للرأي تأييد الأغلبية الساحقة من الناخبين لهذا الدستور.


وأظهرت مؤشرات نتائج تقديرية، لمؤسسة "سيغما كونساي" المتخصصة في عمليات استطلاع الرأي، تصويت 92.3 % بـ "نعم" على مشروع الدستور، وهي نتيجة تعد بمثابة فوز للرئيس سعيّد على معارضيه وتأكيد لشعبيته.

 

أعلن حسن الزرقوني، رئيس مؤسسة سيغما كونساي لاستطلاعات الرأي، أن 92.3% من المشاركين في الاستفتاء بتونس صوتوا بـ "نعم" للدستور الجديد.


وأكد أن مؤسسته أجرت اليوم الاستطلاع للرأي بين الناخبين، وأن 92.3% من الناخبين صوتوا بـ "نعم" مقابل  7،7% صوتوا بـ "لا" على الدستور الجديد.

 

ومساء الإثنين بالتوقيت المحلي بتونس أغلقت مراكز الاقتراع أبوابها في الساعة العاشرة مساء لبدء عمليات فرز بطاقات الاقتراع.


وفتحت، صباح الإثنين، مراكز الاقتراع أبوابها أمام التونسيين، للتصويت على استفتاء مسودة الدستور الجديد، في استحقاق تنشد فيه البلاد طي صفحة الإخوان.

 

ودُعي نحو 9 ملايين و278 ألفا و541 ناخبا تونسيا، إلى الاقتراع على مشروع الدستور، من بينهم 348 ألفا و876 ناخبًا مسجلًا بدوائر الخارج، و8 ملايين و929 ألفا و665 ناخبا داخل البلاد.

 

وتقرّر استثناء بعض مراكز الاقتراع ببعض الدوائر الانتخابيّة بالقصرين "غرب" وسليانة وجندوبة والكاف (شمال غرب) وسيدي بوزيد (وسط)، وقفصة (جنوب) بتوقيت خاص خلال عمليّة اقتراع الناخبين، حيث ستفتح هذه المراكز عند الساعة 07:00 صباحا بالتوقيت المحلي وتغلق على الساعة 18:00 مساء.

 

وكانت الهيئة التونسية للانتخابات، أعلنت مساء الإثنين، أن مليونا و951 ألف ناخب شاركوا في الاستفتاء على الدستور؛ أي بنسبة 21،85% إلى حدود الساعة الرابعة بعد الزوال.

وأكد فاروق بوعسكر رئيس الهيئة العليا المستقلة للانتخابات خلال مؤتمر صحفي بقصر المؤتمرات وسط العاصمة تونس، أن الفترة المسائية أمس شهدت ارتفاعا في نسب الإقبال على مراكز الاقتراع، وخاصة بين الساعة الرابعة والسابعة مساء بالتوقيت المحلي.

وأغلقت بعض مراكز الاقتراع ببعض الدوائر الانتخابيّة بالقصرين "غرب" وسليانة وجندوبة والكاف (شمال غرب) وسيدي بوزيد (وسط)، وقفصة (جنوب) بتوقيت خاص خلال عمليّة اقتراع الناخبين، أبوابها على الساعة 18:00 مساء أمس.