أسعار الخضروات والفواكه والأسماك في حضرموت اليوم

أخبار محلية

الخضروات
الخضروات

رصد مراسل " الیمن العربي "، اليوم، أسعار اللحوم والخضروات والفواكه في محافظة حضرموت كبرى محافظات البلاد، للكیلو الواحد ویتفاوت سعرها مع متوسط قیمتها فیما یلي:

 

- الموز = 400 ریال

- التفاح المحلي = 1000 ریال

- التفاح الخارجي = 1600 ریال

- البرتقال الخارجي= 1800 ريال

- الباذنجان = 400 ریالا

- الكوسة = 400 ریال

- البصل = 400 ریال

- الثوم = 1500 ريال

- الجزر = 1000 ریال

- الخیار = 800 ریال

- اللیمون = 1200 ریال

- الطماطم = 500 ریال

- البطاطس = 500 ریال

- لحوم الأغنام = 5000 ریال

- لحوم الابل = 6000 ریال

- لحوم الأبقار = 4500 ریال

- سمك الثمد = 1800 ریال

- سمك القرش "اللخم" = 7000 - 4000 ريال

وكشفت تقارير إلي ارتفاع نسبة الفقر وفق تقديرات رسمية بسبب الحرب التي قامت بها مليشيات الحوثي منذ عام 2015 وتسبب في  معاناة شعبنا.

وباتت كلفة الأغذية الأساسية أعلى من أي وقت مضى في بلادنا، مع تأثر الاقتصاد وفقدان العملة نسبة كبيرة من قيمتها، وهو ما يهدد بوقوع ملايين الأشخاص في البلاد التي تعاني من فقر مدقع، في براثن الجوع الشديد.


يذكر أن البنك الدولي  كشف في أحدث تقاريره عن بلادنا أنه بسبب ذلك، دمرت سبل كسب العيش، حيث يشرح البنك الدولي أن النشاط الاقتصادي في بلادنا يعاني، وتوقفت الخدمات الأساسية، والنقص الحاد في المدخلات كما أن الكثير من الناس في بلادنا يعانون من البطالة، في مقابل تنامي الاحتياجات المعيشية وارتفاع كلفتها.


وتسببت حرب الحوثي في تدمير سبل العيش ولا تزال الأوضاع الاقتصادية في تدهور مستمر، فيما الأزمة الإنسانية الحادة قائمة ومتوسعة.

وتشهد بلادنا  أسوأ أزمة إنسانية طاولت معظم المناطق، وتجلت في قرابة 4 ملايين نازح يعيشون أوضاعًا مأساوية في مخيمات النازحين، فل ظل تراخي المجتمع الدولي في دعم خطط الاستجابة الإنسانية السنوية لبلادنا في ظل استمرار الحرب الحوثية.

كما تشهد بلادنا موجة جفاف غير مسبوقة هذا العام، إذ تراجع منسوب هطول الأمطار، الأمر الذي يؤثر على القطاع الزراعي بشكل كبير، وسط مخاوف من قبل المزارعين لفقد إنتاجهم الزراعي.


ويعيش القطاع الصناعي في بلادنا مرحلة صعبة بسبب الظروف الاستثنائية التي تعيشها البلاد بسبب الحرب التي قامت بها ميليشيات الحوثي.

 

وتسببت الحرب الحوثي في التأتر على القطاع الصناعي في بلادنا وعدم قدرته على خلق فرص عمل جديدة  والذي أدى إلى توسيع معدلات الفقر والبطالة وانهيار أنظمة التشغيل في البلاد.