شركة استشارات دفاعية تركية تنفي تجنيدها "مقاتلين مرتزقة" لصالح أنقرة

عرب وعالم

اليمن العربي

يبدي رجل الأعمال التركي مليح تانريفردي استياءه إزاء تلميحات بأن شركته الخاصة للاستشارات الدفاعية باتت السلاح السري لأنقرة في حروب في شمال إفريقيا والشرق الأوسط.

 

ووضعت شركة ”سادات للاستشارات الدفاعية الدولية“ تحت المجهر بشكل متزايد، في أعقاب اتهامات أميركية لها بأنها تقوم بتدريب سوريين يتم إرسالهم فيما بعد لدعم القوات الموالية لتركيا في مناطق نزاعات مثل ليبيا.

 

وتقول الشركة في بيانها الرسمي إن سادات ”تهدف إلى مساعدة العالم الإسلامي على لعب دور بين القوى العالمية العظمى كقوة عالمية مكتفية ذاتيا“.