الشيخ محمد بن زايد: صانع السلام والخير" في شتى بقاع الأرض

عرب وعالم

اليمن العربي

بدبلوماسية هادئة وناعمة، أنهتْ دولة الإمارات العربية المتحدة صراعا تاريخيا بين إثيوبيا وإريتريا امتد 20 عامًا بتوقيع "إعلان سلام وصداقة" بين البلدين.

 

لتقدم الإمارات للعالم نموذجا ملهما في تعزيز التقارب بين الشعوبِ والتعايشِ والأخوَة الإنسانية.

 

المصالحةُ التاريخيةُ بين الجارتَين الأفريقيتين لم تكن لتحدث لولا الدور الكبير الذي قام به الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة الإماراتية كيف لا وهو وريث زايد القائدِ المؤسّس في الحكمة والتسامح وصفاته الإنسانية.

 

الشيخ محمد بن زايد آل نهيان وضع استراتيجية ذللت جميعَ الصعوباتِ، وكسرت الحواجز، لتتحقق في النهاية المصالحةَ المنشودة بين شعبي البلدين، وتفتح صفحة جديدة من الاستقرارِ الداخلي والإقليمي لينعم القرن الأفريقي بالاستقرار.

 

ليستحق الشيخ محمد بن زايد –بحق- لقب "صانع السلام والخير" في شتى بقاع الأرض.