محمد بن زايد.. أيقونة التسامح بالوطن العربي (فيديوجراف)

عرب وعالم

اليمن العربي

كشف فيديوجراف بأن ولي عهد أبو ظبي محمد بن زايد يعد  بمثابة الراجل العاشق للسلام في الوطن العربي.

 

 

كما أن  محمد بن زايد دائم الرفض للإرهاب ومسبباته وكذلك الرفض للتعدي على حرية الأديان، نقاشه مع الرئيس الفرنسي بعد الوقائع التي تشهدها باريس في الفترة الحالية آخر طرق دعمه للسلام.

 

 

فماذا دار بين إيمانويل ماكرون وولي عهد أبو ظبي في هذا النقاش، حيث أكد نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة الإماراتية  رفضه للإرهاب وخطاب الكراهية، وأدان الشيخ محمد بن زايد الاعتداءات الإرهابية التي شهدتها فرنسا خلال الفترة الماضية و رفض خطاب الكراهية الذي يسيء إلى العلاقة بين الشعوب وكذلك تبرير  الإرهاب، وهناك مواقف دينية لحازمة لولي عهد أبو ظبي تدل على التسامح.

 

 

حيث يرى أن تعاليم ومبادئ الأديان السماوية كافة التي تحض على السلام والتسامح و يرفض تسيس الإساءة للنبي مؤكدا أن الرسول يمثل قدسية عظيمة لدى المسلمين و يرى أن التعامل بين الشعوب يجب أن يكون من خلال تواصل الحضارات والثقافات والاحترام المتبادل و يرفض أية ممارسات تنطوي على تهديد الأمن والاستقرار الإقليمي أو التدخل في الشؤون الداخلية للدول.. كل هذه المواقف وغيرها تؤكد أن "بن زايد" هو أيقونة التسامح بالوطن العربي.