أهداف خبيثة وراء دعم تركيا "أسامة النجيفي"

عرب وعالم

اليمن العربي

كشف مراقبون بأنه من المعروف لدى كل المتابعين للشأن العراقي أن السياسي أسامة النجيفي بعمل ضمن أجندات خارجية.

 

 

وأكد المراقبون بأن أسامة النجيفي يعمل في السر وبالتنسيق مع تركيا على ترسيخ ولاية الموصل ليصبح آل النجيفي هم ولاة الموصل.

 

 

وأضاف المراقبون بأنه عرف عنه  بأنه "غامض لكنه في الحقيقة يعمل على تمثيل الأجندات "التركية، - القطرية"

 

 

 وعلى مدى السنوات الماضية استمر وتطور ارتباط الموصل وكركوك وضواحيهما بتركيا وتقليدا لارتباط أربيل بإسرائيل وتركيا، وهنا ستترسخ الموصل كولاية أو دويلة على غرار أربيل داخل الإقليم السني وتحت رعاية تركية، وهو ما يسعى إليه النجيفي، يمثل النجيفي، نقطة توتر عالية، السياسي الذي لا يبتسم، الذي يفتخر بأنه ينحدر من عائلة اقطاعية، ويلعبُ بشكلٍ واضح بمشاعر الناس.

 

 

حيث ساهم النجيفي أيضاً بإدارة فاشلة لمجلس النواب العراقي، كانت ضمن أسلوب التستر على الفاسدين، وإدامة لذلك الشلل الذي أصاب المجلس من قبل النواب، ومن إدارته، فضلاً عن تحيّزه بإدارة الجلسة بشكلٍ طائفي.