محللون: أردوغان يلجأ لمواقع التواصل بعد تدهور شعبيته

عرب وعالم

اليمن العربي

يدرك الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، أن سمعته السيئة أصلا، ازدادت سواء، بسبب تدخلاته في شئون بلدان أحرى، من بينها ليبيا، التي دفع إليها بكثير من المرتزقة السوريين وغيرهم.

 

ولجأ أردوغان، لتحسين صورته، إلى مواقع التواصل الاجتماعي، وعلى رأسها موقع تويتر، الذي غص بالآلاف من الحسابات الوهمية المؤيدة له.

 

والأسبوع الماضي تم إيقاف حسابات في #تركيا تصل إلى 7340 حسابا نشرت تغريدات ومواد تصب في صالح الرئيس التركي وحزب العدالة والتنمية.

 

ويرى محللون أن  أردوغان يتجه للاعتماد على حسابات تويتر لخلق شعبية للتغطية عن شعبيته المتدهورة.

 

ويضيف المحللون، إن أغلاق تلك الحسابات مثل ضربة قاصمة لأردوغان، وأثبت أنه في مأزق على مستوى شعبيته في الداخل التركي