شباب الصحفيين المصريين يوجهون رسائل إلى العملاء والخونة والمتآمرين على مصر

عرب وعالم

اليمن العربي

وجهت جبهة شباب الصحفيين المصريين رسائل إلى العملاء والخونة والمتآمرين على مصر أمثال الناشط المصري "جمال عيد وخالد على وبهي الدين حسن وليلي سويف وعلاء الأسواني فهذه الشرذمة الضالة تسعى بكل قوة لتشويه مصر وتصدير صورة غير حقيقية عن الأوضاع المستقرة في البلاد. 

 

وأكدت الجبهة على إنة كلما زادت أكاذيب فرقة العمالة كلما نتأكد ان الدولة تسير في الطريق الصحيح لأنهم يبحثون دوما عن تحقيق مصالح شخصية وتنفيذ أجندات لدول كارهه لتقدم مصر ونهضتها بعيدا عن المصلحة العليا للبلاد.

 

وقال هيثم طوالة رئيس الجبهة في تصريحات صحفية :إن هذه الأشكال الضالة تطالب بالإفراج عن كل المحبوسين وهذا معناة ان من يخطئ أو يرتكب جريمة لا يحاسب بالقانون. وتخيلوا لو هذا حدث ماذا سيكون المجتمع  طبعا سيتحول إلى غابة فهم يريدون الناس اللي على أشكالهم يخربون ويهدمون استقرار الدولة ويدمرون ويقتلون ونخلي سبيلهم عادي في إطار سعيهم المستمر لنشر الفوضى في البلاد من خلال دكاكين وكيانات وهمية يتم استخدامها لجمع الأموال من الدول المعادية لمصر.

 

وأضاف طوالة أن جمال عيد ناشط السبوبة يتاجر بشعارات النضال الوهمي وظل يمارس هوايتة المفضله في الكذب والفبركة والسؤال الذي لم يسألة عيد إلى نفسة حتى الأن منظرك اية أمام أولادك واحفادك لم يكبروا ويعرفوا انهم نشأوا في بيت خائن. أين حمرة الخجل يا "دوكو". 

 

وقال طوالة إن الرسالة الثانية إلى المتحرش الكبير خالد علي اللي عمال يحرض الناس شمال ويمين لتقديم بلاغات في النيابة يقولوا ان في ناس تعرضوا للظلم ويجدوا معاملة غير لائقة أو المطالبة بإخلاء سبيلهم. هل نسيت يا خالد انك اول الناس اللي متعرفش حاجة عن احترام القانون والدليل على كدة عدم قراءتك للقضايا اللي الناس دي متهمة فيها وطبعا لازم نفكر الناس تاني بواقعة التحرش واستخدام أصابعك بطريقة غير لائقة. أوضح طوالة إن الرسالة الثالثة إلى علاء الأسواني المأسوف على عمرة الذي يصدعنا من الخارج عشان يتكلم عن شادي حبش اللي مات وهو بيحاول يسكر. 

 

ويقول الكاتب الشاذ ان شادي مات من الاكتئاب والمعاملة السيئة وطبعا دة كلام من وحي خيالة المريض اللي بيستمدة من رواياتة الفاشلة. أشار رئيس الجبهة إلى إن الرسالة الرابعة إلى نجاد البرعي ما هي مصلحتك في مطالبتك بالإفراج عن القتلة والإرهابيين والسارقين في هذا التوقيت. أضاف طوالة إن هذه الشلة يجمعها شيئ واحد وهو انهم مش قادرين يشوفوا البلد دي مستقرة أو متقدمة لأن دة معناة ببساطة انهم مش هيعرفوا يسترزقوا من الدكاكين الوهمية التي يعملون فيها كما أننا لم نرى ابدا احد من هذه الشلة قام بنعي شهيد أو أشاد بجهود المخلصين في الحفاظ على مقدرات الوطن وسلامة أراضيه وحالة الاستقرار التي تعيشها البلاد. 

 

ووجهت الجبهة رسالة أخيرة من الشعب المصري العظيم المؤمن بالرسائل الوطنية للدولة المصرية والمقدر جيدا لحجم التحديات الجسام التي تواجهها مصر إلى هؤلاء الشلة :أفيقوا  العالم كلة بيتشكل من جديد وخلوا بالكم اللي مشغلينكم مصالحهم بتتغير ولا يبقوا على احد وبكرة هتاخدوا فوق رؤوسكم.