أخبار لا تفوتك| ابتزازت حوثية للمواطنين.. واستشهاد هؤلاء (موجز)

تقارير وتحقيقات

اليمن العربي




خلال الساعات الماضية، شهد اليمن عدد من الأخبار الهامة التي تناولتها المواقع الإخبارية، نقدمها في السطور الأتية:




بالأسماء.. استشهاد وجرح 6 من المدنيين جراء قصف حوثي بتعز
استشهد مدنيون، جراء قصف حوثي عشوائي، على مناطق آهلة بالسكان في تعز، جنوب صنعاء 256كم.

وقالت مصادر "اليمن العربي"، إن أربعة شهداء سقطوا من المدنيين وجرح اثنين آخرين جراء سقوط قذيفة هاون أطلقتها ميليشيا الحوثي قرب معهد المعلمين في جولة سنان.


ووفق المصادر، فإن الشهداء هم" طيب محمد علي سرحان المخلافي، صامد سعيد عبدالله حسن، محمد أحمد محمد مهيوب، أيمن عبده فرحان ".

والجرحى هما " عبدالعزيز يحيى عبدالله الصبري، نبيل سعيد أحمد ردمان".


مليشيا الحوثي تبتز أصحاب المحلات التجارية بصنعاء بكاميرات المراقبة
أجبرت ميليشيات الحوثي الانقلابية، السبت، أصحاب محلات تجارية "بصنعاء" على دفع مبالغ مالية بحجة عدم التزام أصحاب المحلات نصب كاميرات مراقبة أمام محلاتهم.

وأكدت مصادر مطلعة أن "الميليشيات الحوثية" أجبرت أصحاب محلات الملابس بسوق "العاصمة التجاري" بمنطقة دارس بشارع المطار، على دفع مبالغ مالية، بحجة عدم نصب كاميرات مراقبة، وهددت بإغلاق محلاتهم في حال عدم الاستجابة لقراراتها.

وأشارت المصادر إلى أن "الميليشيات الحوثية" كانت قد عممت قبل أيام قليلة على أصحاب محلات الملابس نصب كاميرات مراقبة أمام محلاتهم وذلك لمحاربة ظاهرة السرقة حسب زعمها، واتخذت منها وسيلة لابتزازهم.

ومنذ سيطرة الميليشيات الحوثية، على العاصمة "صنعاء" إبان انقلابها على الشرعية تمارس الميليشيات، عمليات الابتزاز المتواصل بحق التجار بطرق ووسائل مختلفة، بالإضافة إلى فرض إتاوات وجبايات طالت العديد من أصحاب المحلات التجارية ومكاتب الصرافة والبنوك والمدارس الأهلية.


قوات الجيش تتقدم صوب الفاخر بعد تحرير شخب شمال الضالع
تمكنت قوات الجيش، فجر اليوم الأحد، من تحرير منطقة شخب في مديرية قعطبة شمال محافظة الضالع، بعد معارك عنيفة خاضتها ضد مليشيات الحوثي الانقلابية.



وقالت مصادر عسكرية، إن عملية عسكرية واسعة انطلقت فجر اليوم شمال الضالع، شاركت فيها وحدات كثيرة من قوات الجيش والمقاومة، أدت إلى السيطرة على منطقة شخب غرب قعطبة وتكبيد مليشيا الحوثي خسائر فادحة اجبرتها على التقهقر باتجاه الفاخر.



وبحسب المصادر فقد تمت عملية السيطرة على الشخب وتطهيرها عبر هجومين من محورين؛ المحور الأول من اتجاه معزوب والعبارى، والمحور الثاني اتجاه القفلة.



وتواصل القوات الحكومية اليمنية استعادة كل المواقع والمناطق التي خسرتها خلال مارس وابريل الماضيين شمال وغرب الضالع وشرق إب.


هادي يهنئ رئيس جمهورية جنوب أفريقيا بمناسبة أدائه اليمين الدستورية
بعث الرئيس عبدربه منصور هادي رئيس الجمهورية ،اليوم، برقية تهنئة لنظيره رئيس جمهورية جنوب افريقيا سيريل رامافوزا،هنأه فيها بمناسبة أدائه اليمين الدستورية رئيسا لجمهورية جنوب افريقيا، وفقا للعين الإخبارية.


وعبر رئيس الجمهورية في البرقية باسمه وباسم حكومة وشعب الجمهورية اليمنية عن احر التهاني واطيب التبريكات لفخامته بهذه المناسبة..متمنياً له التوفيق والسداد ،ولحكومة وشعب جمهورية جنوب افريقيا الصديق التقدم والازدهار في ظل قيادته الرشيدة.


غوتيريش: عملنا في اليمن محايد
قال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش أن المنظمة تتصرف كـ“وسيط محايد“ في اليمن.

جاذ ذلك بعد اتهامات الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي، للمبعوث الأممي إلى بلده مارتن غريفيث، بالانحياز للمتمردين الحوثيين.

وقال غوتيريش في رسالة إلى هادي، أنه وغريفيث ”أيضًا يأخذان المخاوف المشروعة التي أبدتها الحكومة اليمنية على محمل الجد“.

وأكد غوتيريش في رسالته ”التزام منظمته بأن تكون وسيطًا محايدًا وموثوقًا فيه في عمليات السلام“.


وكان الرئيس اليمني اتهم في رسالته غريفيث بـ“العمل على توفير الضمانات للميليشيات الحوثية للبقاء في الحديدة وموانئها تحت مظلة الأمم المتحدة“.

وفي 14 أيار/ مايو الجاري، أعلنت الأمم المتحدة أن الحوثيين انسحبوا من موانئ الحديدة والصليف ورأس عيسى تنفيذًا للخطوة الأولى في اتفاقات ستوكهولم التي شكلت اختراقًا في الجهود الأممية الرامية لإنهاء الحرب في اليمن.

وفي رسالته المؤرخة في 23 من أيار/مايو، قال غوتيريش إن منظمته ”لن تدخر جهودها للحفاظ على الموقف المحايد المتوقع من الأمم المتحدة“.

وأضاف الأمين العام: ”بإمكاني أن أؤكد لكم أن الأمم المتحدة لا تملك أي نية لإقامة إدارة دولية في الحديدة“.


ونصّت اتفاقات السويد على وقف لإطلاق النار في محافظة الحديدة، وسحب جميع المقاتلين من ميناء مدينة الحديدة والميناءين الآخرين في شمال المحافظة، ثم انسحاب الحوثيين والقوات الحكومية من كامل مدينة الحديدة، مركز المحافظة التي تحمل الاسم ذاته.

وتستمر المحادثات بشأن المرحلة الثانية من إعادة الانتشار التي ستشمل انسحاب القوات الموالية للحكومة والحوثيين من مدينة الحديدة، لكن لوليسغارد رفض إعطاء جدول زمني لهذا الانسحاب.

وتأخرت عملية الانسحاب بسبب خلافات حول كيفية تشكيل قوات الأمن المحلية التي سيتم نشرها في تلك الموانئ.