حملة الكترونية تجتاح تويتر: #اطلقوا_سراح_النساء_من_سجون_الحوثيين
أطلق مغردون حملة الكترونية للمطالبة بالإفراج عن النساء المختطفات من قبل الميليشيات الحوثية في العاصمة صنعاء.
وتحت هاتشاج #اطلقوا_سراح_النساء_من_سجون_الحوثيين، شارك مغردون يمنيون لفضح الميليشيبات الحوثية وممارساتها ومطالبة الأمم المتحدة بالعمل على الإفراج عن النساء المحتجزات لدى الحوثي.
وقال فتحي الباشا بتغريدة رصدها اليمن اليمن: لكل من أنتظر من عبدالملك موقف مغايرا لمفسبكيه واعلامه في فضيحة السجون النسائية.. ينتصر لقيم اليمنيين وعاداتهم وتقاليدهم، خرج السيء عليهم بخطاب مطول ليتحدث عن شبكات للإفساد النفسي والأخلاقي والهاء الناس.
من جانبه، قال المغرد أحمد البخيتي: أعتراف وأقرار الأجهزة الإمنية الحوثية باأعتقال النساء اليمانيات وصمة عار أبدية ستظل تلاحق أشباة الرجال والمؤسسات الحقوقية والدولية حتي قيام الساعة.
وقال فؤاد شرف: ايها الشرفاء من ابنا اليمن اين انتم تتركون صعاليك الشوارع يعتدون على النساء عار على كل الرجال ان يصمتو اين نخوتكم وضمائركم واين القبيله عار علينا ان نعيش وارذل الخلق يعبثون بنساء اليمن.
وأضاف: ذئاب الحوثي تنهش أعراض اليمنيات في السجون، تختطف جماعة الحوثي، الذراع الإيرانية في اليمن، 120 فتاة وامرأة وتخفيهن قسراً في سجون سرية بصنعاء، وتمارس بحقهن فظاعات مشينة.
https://twitter.com/Fuad__Sharaf/status/1089220543805562882
https://twitter.com/Fares_Salah11_Y/status/1089230010362331138
وقال شهاب كهلان إن تجنيد نساء جريمة حوثية متجددة واستخدام رخيص للمرأة لتنفيذ أجندات إرهابية تجاوزت العصابة الكهنوتية كل القيم والمبادئ والأعراف والأخلاق"، وأضاف: انقذو نساء اليمن من سجون الحوثي.
https://twitter.com/feel8queen/status/1089213070990368770
وكتب جرهم: حتى لايبقى لهم جميلة وفضلاً علينا كان يجب ان يكشفو عن قبحهم ولكي لايكون لهم منةً ذات يوم بغابر التاريخ علينا كان يجب ان يظهرو قبحهم ورخصهم ودنواخلاقهم كيف لا واخر أوراقهم في لعبتهم الدنيئه كنا الحرائر فلادين ولاملة ولامعتقد لهولاء سوا الفناء.
https://twitter.com/feel8queen/status/1089220910215766017
ومؤخراً كشفت منظمة حقوقية يمنية عن خطف الحوثيين نحو 120 امرأة وإخفائهن في سجون سرية في العاصمة صنعاء والإفراج عن بعضهن لاحقاً نظير مبالغ مالية.
وقالت المنظمة اليمنية لمكافحة الاتجار بالبشر في بيان إنها تلقت بلاغات عن اختفاء نساء في صنعاء وأجرت تحريات خلصت إلى أن عدداً منهن محتجزات مقر الشرطة الجنائية في صنعاء الخاضعة لسيطرة الحوثيين والتي كان مسئولوها "ينكرون وجودهن".
وأضافت أنه بعد أشهر من الاختفاء أفرجت الشرطة الجنائية عن عدد من النساء "مقابل مبالغ مالية كبيرة اضطرت المحتجزات لدفعها بعد مرور أشهر عدة على خطفهن واحتجازهن وتعرضهن للتعذيب وعجز أقاربهن من الوصول إليهن مما أجبرهن على الرضوخ للابتزاز مقابل الإفراج عنهن وحفاظاً على سمعتهن".