امجد طه: الموت وإسقاط الجنسية مصير من يختلف مع الحمدين

عرب وعالم

اليمن العربي

أعرب الرئيس الإقليمي للمركز البريطاني لدراسات الشرق الأوسط، أمجد طه، عن أسفه على وضع المطالبين بالحرية من نظام الحمدين في قطر، مؤكدا أن مصير المختلفين فكريا مع هذا النظام هو التعذيب والموت وإسقاط الجنسية.

وقال طه في تغريدة له عبر حسابه بموقع التواصل الاجتماعي "تويتر": "أصبح واضحا أن الصمت عن تنظيم الحمدين في قطر لا يعني عدم إرادة الحرية، بل الخوف من دفع ثمنها". 

وأعطى الخبير السياسي مثالا على ذلك  كتعذيب من ذهب للحج والموت لمن ينتقد نظام تركيا واسقاط جنسية 6000 قطري لمجرد اختلافهم الفكري.

وتابع طه قائلا: "في قطر قبائل تناضل من أجل الحرية وقوم عزمي بشارة تتدافع لتحسين شروط العبودية".