موجز "اليمن العربي".. مشروعات جديدة في الطريق لليمن

تقارير وتحقيقات

أرشيفية
أرشيفية




خلال الساعات الماضية، شهد اليمن عدد من الأخبار الهامة التي تناولتها المواقع الإخبارية، نقدمها في السطور الأتية:


تدشين بناء أول مدينة سكنية في مأرب بتكلفة 300 مليون دولار 
دشن محافظ مارب اللواء سلطان العرادة،اليوم،بدء الأعمال الانشائية للمرحلة الأولى من مدينة سبأ السكنية والتجارية التابعة لشركة زبين التجارية البالغ تكلفتها 300 مليون دولار أمريكي كأول مدينة سكنية وتجارية حديثة في المحافظة.

وخلال التدشين استمع المحافظ العرادة من المستثمر زبين والشركة المنفذة سكاي لاين للمقاولات والتطوير العقاري التي تتولى تنفيذ الأعمال الانشائية للمدينة السكنية والتجارية، إلى شرح مفصل عن المدينة التي تبلغ مساحتها الإجمالية 800 الف متر مربع واطلع على المخطط العمراني للمدينة والتي تضم مناطق تجارية وفنادق سياحية وأبراج سكنية ومكاتب شركات تجارية وفلل سكنية متعددة المستويات لتناسب فئات اقتصادية مختلفة بتصاميم موحدة.

كما تتضمن المخططات أماكن ومباني للخدمات العامة من مدارس ومراكز صحية ومناطق ترفيهية وأسواق وحدائق ومساجد ، إلى جانب شمولية المخططات بخدمات الصرف الصحي والكهرباء وغيرها من البنى التحتية.


رئيس الوزراء: مشارع كبيرة سندشنها قريبا في جميع المحافظات
قال الدكتور معين عبد الملك رئيس مجلس الوزراء على أهمية الدور الحيوي لميناء عدن في دخول البضائع والسلع الأساسية والمشتقات النفطية لعموم محافظات الجمهورية.

وأضاف ان الميناء شهد انتعاش اقتصادي كبير بالتزامن مع الدعم الذي قدمته المملكة العربية السعودية. من خلال الوديعة المقدمة للبنك المركزي اليمني بمبلغ 2 مليار ريال.

وأوضح أن هذا الدعم مكن الحكومة اليمنية في تقديم التسهيلات المطلوبة لاستيراد السلع الأساسية. ودخولها عبر ميناء عدن، بالإضافة الي الدعم المقدم من المملكة للمشتقات النفطية عبر الصندوق السعودي للتنمية، منوها الي ان ذلك ساهم في تخفيف الطلب على العملة والصعبة وتحقيق الاستقرار الاقتصادي الذي تشهده البلد حاليا.


وقال وفي غضون الفترة القادمة نحن مقبلون على تنفيذ العديد من المشاريع في عموم المحافظات اليمنية والتي ستسهم بشكل كبير في إعادة الاستقرار.


بومبيو: إيران دعمت الحوثيين بصوراخ باليستية ولابد من تحالف دولي لردع طهران
طالب وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو مجلس الأمن بـ«تشديد القيود»، وبناء «تحالف من الدول المسؤولة» لمواجهة برامج الصواريخ الباليستية لدى النظام الإيراني، والتصدي لنشاطاتها «الخبيثة» التي تزعزع الاستقرار في الشرق الأوسط.

وعلى رغم دفاع الأعضاء الأوروبيين عن خطة العمل المشتركة الشاملة (الاتفاق النووي) الموقعة عام 2015 مع إيران، لوحظ أن مندوبي هذه الدول وقفوا مع الجانب الأميركي في اتهام طهران بأنها تطور برنامجاً خطيراً للصواريخ الباليستية يشكل تهديداً للأمن والسلم الدوليين، فضلاً عن دعمها الجماعات المسلحة التي تزعزع استقرار الشرق الأوسط.

وذكّر بأن إيران صدرت أنظمة الصواريخ الباليستية إلى اليمن، مشيراً إلى «أدلة دامغة» على أنها «توفر الصواريخ والتدريب والدعم للحوثيين»، ما يشكل «تهديداً للمدنيين الأبرياء، بما في ذلك الأميركيون الذين يعيشون في الرياض وأبوظبي ودبي». ولفت أيضاً إلى أن «إيران تنقل أنظمة الصواريخ الباليستية إلى الميليشيات الشيعية في العراق»، فضلاً عن «الجماعات الإرهابية» في لبنان وسوريا. وحذّر من «المخاطرة بتصعيد العنف في المنطقة إذا فشلنا في استعادة الردع»، فضلاً عن «المخاطرة بأن نوجه رسالة إلى كل اللاعبين الذين يشكلون ضرراً بأنهم كذلك يستطيعون تحدي مجلس الأمن والإفلات من العقاب إذا لم نفعل شيئا».

اليماني : مشروع إنهاء الإنقلاب يبدأ من الحديدة
قال وزير الخارجية، رئيس وفد الحكومة الشرعية، خالد اليماني، أن مشروع إنهاء إنقلاب ميليشيا الحوثي يبدأ من الحديدة .

جاء ذلك في تعليقه على إتفاق الحديدة، خلال المؤتمر الصحفي الذي عقده اليوم عقب إنتهاء مشاورات السويد لتحقيق السلام في اليمن برعاية الأمم المتحدة .

وأوضح اليماني نقاط إتفاق الحديدة التي شملت إنسحاب ميليشيات الحوثي من موانئ الحديدة والصليف ورأس عيسى بمحافظة الحديدة، وتتولى مسؤولية الأمن القوات الحكومية .

وقال اليماني أن وفد الميليشيات وافق على الإتفاق الذي سينفذ خلال أسبوعين .