الرئيس الصيني يعلن 8 مبادرات رئيسية بالتعاون مع أفريقيا من أجل الترويج الصناعي
أعلن الرئيس الصيني شي جين بينغ ثماني مبادرات رئيسية بالتعاون مع أفريقيا من أجل الترويج الصناعي ، وربط البنية التحتية ، وتسهيل التجارة ، والتنمية الخضراء ، وبناء القدرات ، والرعاية الصحية ، والناس إلى الناس تبادل ، والسلام والأمن، جاء ذلك خلال قمة بكين لمنتدى التعاون الصيني الأفريقي في سبتمبر من هذا العام.
حيث تسترشد المبادرات الثمانية الكبرى بفكر شي جين بينغ عن الاشتراكية مع الخصائص الصينية لعصر جديد وتركز حول بناء نوع جديد من العلاقات الدولية ومجتمع مشترك للمستقبل للبشرية ، بعد مبدأ الإخلاص والنتائج الحقيقية والصداقة والخير الإيمان ومتابعة المصالح الطيبة والمتبادلة ، يعكس موضوع قمة بكين: "الصين وأفريقيا: نحو مجتمع أقوى حتى من خلال مستقبل مشترك من خلال التعاون المربح للجانبين" ، تجمع قوة مبادرات الحزام والطريق ، إن جدول أعمال الأمم المتحدة 2030 للتنمية المستدامة ، وجدول أعمال الاتحاد الإفريقي 2063 ، واستراتيجيات التنمية الخاصة بكل دولة إفريقية ، تركز على تعزيز قدرة النمو لدى الشعوب الأصلية في أفريقيا ، وخلق أفكار وأساليب جديدة للتعاون ، وستجلب التعاون بين الصين وأفريقيا إلى آفاق جديدة.
كما تتمتع الصومال بمواردها الغنية في مجال السياحة وتعد مكانًا مثاليًا لتطوير صناعة السياحة. إلى جانب ذلك ، يوجد في الصومال مواطنون وطنيون ضخمون في الخارج ، فهم يشكلون قوة مهمة من الاستثمارات الأجنبية إلى الصومال. والأكثر أهمية هو أن الشعب الصومالي مجتهد وذكي وخلاق. هذا بلد مليء بالأمل والآفاق المشرقة في المستقبل.
ومع وجود سوق ضخمة تضم أكثر من 1.3 مليار شخص ، تتمتع الصين بإمكانيات هائلة ومرونة كبيرة ومساحة واسعة للمناورة في التعامل مع التغيرات في البيئة العالمية. اقتصادها قادر تماما على الحفاظ على النمو السليم.
وفي الآونة الأخيرة ، قال الرئيس الصيني شي جين بينغ ورئيس مجلس الدولة لي كه تشيانغ على التوالي أن الصين ستواصل تعميق الإصلاح وتوسيع الانفتاح في جميع المجالات. ولتعزيز تنمية أفريقيا ، ستزيد الصين من الواردات من أفريقيا ، بما في ذلك الصومال. يقول الصينيون إن الصومال بلد يجلس على "وعاء الكنز" ، وأن موارده السمكية الغنية تكفي لإطعام شعبه وتصبح أكثر ثراءً. يمكن الصومال.