قطر وتركيا يلجأن إلى القمع والتنكيل بالمعارضين بعد فشلهم

سياسات بن حمد إدت إلى تفجر حالة من الغضب لدى الشعب القطري الذي رفض سياسات الأمير الطائش فكان مصيره القمع، حيث أطلق حملة لسحب الجنسية من المعارضين ونكل بهم، وذلك وفقا لنصائح شيطانية أسداها إلى حاشيته الفاسدة.

بحث بالمثل أردوغان عن مجد زائف فاندفع في سياسات طائشة، حيث مول الإرهاب وتدخل في دول الجوار فتلقى عقوبات أمريكية، وفي الوقت الذي اشتكى فيه الأتراك من سياسات سلطان الأوهام العبثية فرد بالقمع، بادرهم بإطلاق حملة غير مسبوقة لاعتقال عشرات الآلاف من المعارضين.

كما أجاد النظام الإيراني سياسة التفك بالمتظاهرين، في الوقت الذي يعد فيه الملالي الداعم الأكبر للإرهاب، حيث لم يعبأ بمعاناة الإيرانيين، وانطلق ليبدد ثروات الشعب على إنشاء ميليشيات لمناكفة السعودية، حيث فوجئ بخروج المواطنون في تظاهرات لفضح سياسات تجويعهم، ليأمر طغاة طهران على الفور بالتنكيل بالشباب وتشويههم بتهم الإلحاد والعلمانية.