إعلامي سعودي: لماذا تصم المنظمات باليمن آذانها عن صرخات أمهات المختطفين؟
قال الإعلامي السعودي، عبدالرحمن بحير، اليوم الثلاثاء، "لماذا تصم منظمات الأمم المتحدة في اليمن آذانها عن صرخات أمهات المختطفين لدى ميليشيات الحوثي الإرهابية".
وأضاف بحير في تغريدة له على موقع التواصل الاجتماعي" تويتر "-رصدها" اليمن العربي "-" لقد ناشدوكم ولا زالوا:" أنقذوا أبناءنا، إنهم في زنازين انفرادية مظلمة، منذ 3 سنين، مقيدين السلاسل، في قبوٍ مغلق، داخل سجن الأمن السياسي في صنعاء
وتابع "ويستمر الصمت!؟".
وذكر "تقرير أممي صادر من الخبراء المكلفين من مجلس حقوق الإنسان لإجراء فحص لأوضاع حقوق الإنسان في اليمن".
وزاد" خلال الفترة من سبتمبر 2014 إلى يونيو 2018 يؤكد على ارتكاب الميليشيا الحوثية
الإرهابية التابعة لـإيران جرائم حرب شنيعة في المناطق الخاضعة لسيطرتها".