كما تعتبر هذه ثالث زيارة للعاهل الأردني إلى الضفة الغربية بعد زيارتين أجراهما في عامي 1999 و2012.

وتأتي الزيارة بعد التوترات والأحداث التي شهدها إغلاق المسجد الأقصى من قبل الاحتلال الإسرائيلي.

واستبق العاهل الأردني زيارته بتصريحات في عمان خلال لقائه أعضاء في مجلس النواب الأردني قال فيها إ، إن مستقبل القضية الفلسطينية "على المحك"، وأن الوصول إلى حل "يزداد صعوبة".

وأكد الملك أنه لن يكون هناك أي اختراق في عملية السلام، إذا لم يكن هناك التزام أميركي بدعم التوصل إلى حل للقضية الفلسطينية.

ودعا إلى مضاعفة الجهود والعمل بشكل مكثف مع الإدارة الأميركية، لتحقيق التقدم الضروري خلال الفترة القادمة.