جهود الملك سلمان بشأن المسجد الأقصى يُجملها مدير جامعة الملك عبدالعزيز

وتابع: القضية الفلسطينية هي قضية العرب والمسلمين الأولى، كانت ولا تزال في اهتمام قيادة السعودية منذ عهد الملك عبدالعزيز-طيب الله ثراه- وجميع الملوك من بعده وصولاً للملك سلمان -أيده الله-. فالدعم المادي والمعنوي الذي تقدمه حكومة وشعب السعودية على مر العقود لقضية فلسطين واضح، وغير قابل للمساومة أو التهاون فيه؛ ما يثبت للعالم كله دور السعودية المحوري وثقلها الإسلامي تجاه قضايا الإسلام والمسلمين، وفي مقدمتها القضية الفلسطينية.. وقد أثبت ذلك بيان مجلس جامعة الدول العربية الذي عُقد بالجزائر.

 وأُثني فيه على جهود خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، التي أسهمت في إعادة الطمأنينة والاستقرار للمصلين في المسجد الأقصى.