الجوع يدفع اليمنيين إلى خيارات صعبة من بينها الانتحار

دفع الجوع اليمنيين إلى خيارات صعبة في الآونة الأخيرة، ومن بين تلك الخيارات الانتحار.

وسجل الشهر قبل الماضي عملية انتحار، أحدها لأم وطفلتيها في مديرية السدة شرقي محافظة إب، وسط البلاد، والثانية، والثانية لضابط في وزارة الداخلية بالعاصمة صنعاء بعد توقف راتبه لأكثر من ثمانية أشهر.

في السياق قال طبيب نفسي إن موظفا في رئاسة الجمهورية كان أن يقتل ابنه بالرصاص الحي لولا تدخل الجيران.

وأضاف الطبيب، وفقا لوكالة الأنضول، أن السبب هو الوضع المعيشي وإيقاف راتب هذا الموظف ما أصابه باضطرابات نفسية.

وأكد أن العشرات من المرضىيصلون إلى عيادته الموجودة في حي الحصبة شمالي صنعاء وأغلبهم حالات نفسية.