كيف عملت التسريبات بنتيجة عكسية وصادمة لـ"بشارة" وأتباعه ؟

أخبار محلية

سفير الإمارات في
سفير الإمارات في واشنطن

عملت التسريبات لبريد سفير الإمارات في واشنطن، بنتيجة عكسية وصادمة على إعلام قطر والمحللين أمثال عزمي بشارة وأتباعه.


وخلت التسريبات من الفتن والمؤامرات وزادت الشعوب العربية تعلقاً وحباً بالإمارات العربية المتحدة.


وجاء في التسريبات، دعم مطلق للممكلة وحكامها، وإقرار رسمي أن مصر تعني الكثير للإمارات سياسياً وعاطفياً، واستمرار الحرب ضد السياسة الإيرانية والأحزاب التابعة للإخوان.


كما أكدت التسريبات أن ما تصرح عنه الإمارات في العلن هو نفسه ما تمارسه في الخفاء.


إلى ذلك، قال الصحفي السعودي، عبدالعزيز الخميس: "في تحليلي أن الشيخ عزمي آلِ ثاني (يقصد عزمي بشارة) سيفعل مثل الامير الوالد،سيعتزل في مشهد درامي لكن سينتقل الى الخارج ويدير أمبراطورية الشر القطرية.