وأوضحت مساعد وزير الخارجية، أنه تم استرداد المجموعة الأولى منها وعددها 235 قطعة أثرية مصرية وتم إعادتها إلى أرض الوطن في 25 أبريل 2015، كما تسلمت السفارة في باريس المجموعة الثانية والأخيرة، حيث قامت وزارة الخارجية بالتنسيق مع وزارة الآثار لاستيفاء كافة الإجراءات القانونية اللازمة لإعادتها إلى موطنها الأصلي في مصر.
وأعربت الفار عن تقدير وزارة الخارجية لقيام السلطات الفرنسية بضبط وتسليم تلك القطع الأثرية المصرية، متطلعة إلى المزيد من التعاون والتنسيق الدائم للحفاظ على التراث الثقافي والحضاري لمصر بوجه خاص والحفاظ على التراث الإنساني والتاريخي بوجه عام.