وقال موقع "المصدر" الإسرائيلي، إن الناشطات قمن بتمثيل وإنتاج هذا الفيلم، في ظل اتهام الكثير من الضباط بالتحرش بالمجندات دون أن يتم معاقبتهم، ووصل الأمر إلى هجوم على المشتكيات، بدلاً من معاقبة المتحرش.
ويقول الموقع، إن الفيلم بات هو الأعلى مشاهدة في إسرائيل الآن، وحظي بأكثر من ربع مليون مشاهدة وآلاف المشاركات عبر منصات التواصل الاجتماعي.
وأوضحت مُنتجات الفيلم أن فكرته "جاءت من المجتمَع الذي نعيش فيه"، موضحات أنهن يعشن في مجتمَع مليء بالتحرش، وبالتالي كان يجب عرض الفيلم لإلقاء الضوء على هذه الظاهرة السلبية التي تنتشر بالمجتمع والجيش الإسرائيلي.