مركز دراسات يتوقع عملية سريعة وحاسمة لتحرير ميناء ومدينة الحديدة

أخبار محلية

صورة أرشيفية
صورة أرشيفية

قالت صحيفة خليجية، إن مركز دراسات توقع عملية سريعة وحاسمة لتحرير مدينة وميناء الحديدة غربي اليمن من الانقلابيين، بمشاركة قوات عربية مُطلة على البحر الأحمر.


وأشار المركز وفقاً لصحيفة "المدينة" الصادرة اليوم الخميس - تابعها "اليمن العربي"، إلى أن تحرير ميناء الحديدة يُعجل ويزيد من فرص تحقيق السلام المنشود في اليمن وفق المرجعيات الثلاث قرار مجلس الأمن (2216) والمبادرة الخليجية ومخرجات الحوار الوطني.


وأكد على أن الخيار العسكري أصبح متاحا أكثر من أي وقت مضى «فالقوة التابعة للحوثيين وعلي عبدالله صالح ضعيفة بعد استنزافها عسكريا وماليا طوال عامين، مع كون القوات الحكومية أكثر قوة وتنظيما».

وتحرير الحديدة سيسهم في مكافحة الإرهاب، كما أنه سيضع حدا للتدخلات الإيرانية في المنطقة.

التوصيات:

للشرعية والتحالف:

النظر بعين الاعتبار إلى الأبعاد الإنسانية أثناء تحرير الحديدة، وفرض الأمن في الحديدة ومديرياتها بالجيش والأمن

المجتمع الدولي

مساندة الحكومة في استعادة المنافذ البحرية

تأمين الممرات الدولية

إنهاء سيطرة الميلشيات على ميناء الحديدة

بذل الجهد لحشد المساعدات الإنسانية

الانقلابيون

لتجنب الكلفة البشرية والإسراع في تنفيذ قرار مجلس الأمن (2216)

العملية

امتداد «للرمح الذهبي» ستوقف إيرادات ضخمة تجنيها جماعة الحوثي

تعزز من إيقاف نشاط التهريب للأسلحة الإيرانية إلى الحوثيين

تؤمن مضيق باب المندب من الهجمات الصاروخية و«الانتحارية»

السيناريوهات العسكرية بحسب مركز أبعاد:

هجوم بري من جهة ميدي والمخا

بحري بالسيطرة على الجزر

التحرك صوب الميناء «يأخذ وقتا طويلا»

إنزال مظلي وبحري في سواحل المدينة

مشاركة قوات عربية بعد إزالة الألغام البحرية للحوثيين،

زيادة حدة الاستنزاف للمسلحين الحوثيين وحلفائهم في «صنعاء» و»صعدة»

المعركة تاخذ وقتا خصوصا أن التضاريس في صنعاء وصعدة صعبة.

معركة برية وبحرية لتحرير محافظة الحديدة،

خليط من السيناريوهات السابقة

تحرير الجزر عقب نزع الألغام

عمليات بحرية تستهدف الساحل والميناء

ضغط من المحورين الشمالي والغربي للمحافظة

استنزاف أكبر في صنعاء وصعدة

إنزال جوي وبحري لقوات عربية

ضمن اتفاقات تأمين مياه «البحر الأحمر».