تأتي المواجهة في مجلس الأمن والتي تضع روسيا الحليفة للحكومة السورية ضد الولايات المتحدة وفرنسا وبريطانيا وآخرين وسط محادثات سلام تقودها الأمم المتحدة في جنيف بين الأطراف السورية المتحاربة والتي بدأت الأسبوع الماضي.

وتتطلب الموافقة على أي قرار تأييد تسعة أصوات وعدم استخدام أي من الدول الدائمة العضوية- الولايات المتحدة وفرنسا وروسيا وبريطانيا والصين- لحق النقض.