وقال المسؤول إن ماجد فرج التقى مسؤولين أمنيين واستخباراتيين أميركيين في واشنطن خلال اليومين الماضيين.

وتحدث المسؤول شريطة عدم الكشف عن هويته تماشيا مع اللوائح.

وحاولت القيادة الفلسطينية - دون جدوى- التواصل مع الرئيس دونالد ترامب وتخشى من احتمال تهميشها حيث تحتضن الإدارة رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، الذي يتوجه إلى البيت الأبيض الأسبوع المقبل.

تعد العلاقة القوية مع الولايات المتحدة عاملا أساسيا في الاستراتيجية الفلسطينية لإقامة دولة مستقبلية.

وعملت الولايات المتحدة كوسيط وحيد في عقدين من المحادثات المتقطعة بين الإسرائيليين والفلسطينيين.