ابنة مايكل جاكسون: والدي قتل عمدا

ثقافة وفن

اليمن العربي

في حديث خصت به مجلة «رولينع ستون»، زعمت «باريس» (18 عاماً)، إبنة النجم الأميركي الراحل مايكل جاكسون (1958 ــ 2009)، أخيراً أنّ والدها «مات مقتولاً»، معتبرة أنّ هناك «مؤامرة» حيكت ضدّه للتخلص منه.


وكان «ملك البوب» قد توفي في حزيران (يونيو) 2009 بسبب جرعة زائدة من المخدرات في منزله في لوس أنجليس، في حين حُكم على طبيبه الخاص كونراد موراي في 2011 بالسجن عامين بتهمة «القتل غير المتعمّد».

 

عند سؤالها عن وفاة والدها، أكدت «باريس» أنّ «الأمر واضح، وكل الدلائل تُشير إلى أنه قُتل»، مضيفةً: «جميع أفراد العائلة والمعجبين على علمٍ بذلك... الحادث كان معدّاً». أما عن الفاعل، فقالت: «كثيرون قد يُقدمون على قتله. لا نزال نسعى إلى العدالة».

 

وفي ما يتعلق بالشائعات التي انتشرت حول أنّها ليست إبنة جاكسون البيولوجية، أوضحت الشابة أنّ «مايكل جاكسون والدي وسيكون دائماً كذلك. أصدقاؤه المقرّبون يرونه عند النظر إلي وأنا أعتبر نفسي سوداء». وتابعت أنّ والدها كان دائماً يشيراً بإصبعه إلى وجهها ويقول لها: «أنت سوداء ويجب أن تفخري بجذورك». يذكر أنّه لمايكل ولدين آخرين، هما: «برينس» (14 عاماً)، و«مايكل جونيور» (19 عاماً).