وكان مسؤول يالاستشارات الإعلامية لحركة غولن قد قال إن الحركة لا صلة لها باغتيال السفير الروسي في تركيا وإن غولن يدين قتل السفير بشدة.

وقال ألب أصلان دوغان إن مزاعم مسؤول أمني تركي كبير لم يتم الكشف عن هويته بوجود "مؤشرات قوية للغاية" على انتماء قاتل السفير للحركة "مضحكة" وتهدف إلى التغطية على التراخي الأمني.

وأضاف "السيد غولن يدين تماما هذا العمل الشائن."

كما اتهمت أنقرة غولن بتدبير انقلاب فاشل في يوليو وهو اتهام ينفيه رجل الدين الذي يعيش في منفاه الاختياري بولاية بنسلفانيا الأميركية.