مصر نائبا لرئيس اللجنة الاستشارية لوكالة الأونروا اعتبارا من أول يوليو
أ ش أ
صرح سفير مصر لدى الأردن السفير خالد ثروت اليوم الأربعاء بأنه تم اختيار مصر لشغل منصب نائب رئيس اللجنة الاستشارية لوكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) اعتبارا من أول يوليو القادم (2016 –2017).
وأفاد السفير ثروت - في بيان اليوم - بأنه تم اختيار مصر لهذا المنصب خلال اجتماعات اللجنة الاستشارية لوكالة (الأونروا)، التي عقدت في عمان أمس الأول الاثنين وأمس الثلاثاء، مشيرا إلى أنه تم تعيين سويسرا لشغل منصب الرئيس لذات الفترة خلفا لسوريا فيما سيتم تصعيد مصر لشغل منصب رئيس اللجنة الاستشارية في العام المقبل (2017 - 2018) خلفا لسويسرا.
وتُعتبر الأنروا من أكبر وكالات الأمم المتحدة حجما، حيث تُقدم الخدمات الصحية والتعليمية والغذائية وغيرها لما يزيد على 5 ملايين لاجئ فلسطيني في مناطق عملياتها الخمس وهي (الأردن ولبنان وسوريا والأراضي الفلسطينية المحتلة بكل من قطاع غزة والضفة الغربية).
وتُعد اللجنة الاستشارية للوكالة المحفل الأساسي المنوط بمعاونة الوكالة في القيام بمهامها من خلال المشاركة في تقييم الأداء وتقديم التوصيات للمفوض العام حول البرامج والاستراتيجيات المطروحة ومعاونة الوكالة في القيام بمهامها..فيما تعاني الأونروا من عجز حاد في الموارد المالية مما يجعل البعض يخشى على قدرتها في الاستمرار في تقديم خدماتها وتلبية ولايتها بالشكل المطلوب.
وأفاد السفير ثروت - في بيان اليوم - بأنه تم اختيار مصر لهذا المنصب خلال اجتماعات اللجنة الاستشارية لوكالة (الأونروا)، التي عقدت في عمان أمس الأول الاثنين وأمس الثلاثاء، مشيرا إلى أنه تم تعيين سويسرا لشغل منصب الرئيس لذات الفترة خلفا لسوريا فيما سيتم تصعيد مصر لشغل منصب رئيس اللجنة الاستشارية في العام المقبل (2017 - 2018) خلفا لسويسرا.
وتُعتبر الأنروا من أكبر وكالات الأمم المتحدة حجما، حيث تُقدم الخدمات الصحية والتعليمية والغذائية وغيرها لما يزيد على 5 ملايين لاجئ فلسطيني في مناطق عملياتها الخمس وهي (الأردن ولبنان وسوريا والأراضي الفلسطينية المحتلة بكل من قطاع غزة والضفة الغربية).
وتُعد اللجنة الاستشارية للوكالة المحفل الأساسي المنوط بمعاونة الوكالة في القيام بمهامها من خلال المشاركة في تقييم الأداء وتقديم التوصيات للمفوض العام حول البرامج والاستراتيجيات المطروحة ومعاونة الوكالة في القيام بمهامها..فيما تعاني الأونروا من عجز حاد في الموارد المالية مما يجعل البعض يخشى على قدرتها في الاستمرار في تقديم خدماتها وتلبية ولايتها بالشكل المطلوب.