رئيس زعماء المعارضة يحثون البنك الدولي على التعامل مع أرض الصومال

تحدثا بشكل مشترك لوسائل الإعلام بعد اجتماع استمر حتى الصباح  رئيس جمهورية أرض الصومال ، ، ورؤساء الحزبين السياسيين المعارضين ،

باعتبارهم شركاء سابقين في اندماج عام 1960 المشؤوم وغير المحقق قانونًا للبلدين المستقلين بشكل منفصل في أرض الصومال والصومال ، كما قالوا ، كان يجب على البنك الدولي وضع شروط وتسوية حزم تخفيف الديون مع الحقائق الحالية جمهورية صوماليلاند والصومال الاتحادية لفيلا الصومال.

وقال الرئيس بيهي "يجب أن يخاطب البنك الدولي بشكل منصف الدولتين اللتين اجتمعتا عام 1960 والذين قطعا أخيراً العلاقات مع بعضهما البعض في عام 1991 ككيانين منفصلين ومتساويين في جميع تعاملاته المتعلقة بما كان يُطلق عليه في السابق اسم" الصومال ". .

وأضاف "لا مانع لدينا إذا كان عليها أن تساعد أو تدعم الصومال لكن جمهورية أرض الصومال - غير المعترف بها كما قد تكون دوليا - حقيقة لا يمكن لأحد أن يتجاهلها أو يتجاهلها".

"يجب على البنك الدولي في جميع الأمور ، بما في ذلك تخفيف عبء الديون الأخير الذي قام به ، أن يوجه معاملاته مع كلا الكيانين كبلدين منفصلين لكل منهما الحق في الاستفادة مما ينتمي أو ينبثق من وقت الشراكة القديمة البالية الآن ، الرئيس وأكد بيهي.

رئيس عبد الرحمن إيرو رئيس الوداني أكد تماما كلمات الرئيس.