أرض الصومال تستبعد الوحدة التحدث مع مقديشو

كان العديد من المراقبين يتوقعون أنه يمكن حل الخلاف الجديد بين الخصمين المريرة وتحقيق الوحدة.

لكن رئيس جمهورية أرض الصومال ، موسى بيهي عبدي ، استبعد لم الشمل مع الصومال لكنه وعد بأشكال أخرى من التعاون الثنائي بمجرد تلبية الصومال لشروط معينة.

وقال الرئيس ، لقد حان الوقت لإدراك الصومال أن السبيل الوحيد للمضي قدمًا بين التعاون بين الشريكين السابقين هو أن يعترف الصومال تمامًا بحق جمهورية أرض الصومال في استعادة سيادتها من اتحاد فاشل سيئ حرم بلاده من حصة من الطاقة والموارد لأكثر من 30 عاما.

30 سنة أخرى على وشك الانتكاس منذ 18 مايو 1991 عندما تم إعلان التأكيد في مؤتمر كبير في بوراو. لا يوجد وصف الصورة المتاحة.

وقال "بمجرد أن تقبل الصومال حق أرض الصومال غير القابل للتصرف في تقرير المصير ، والاعتراف الكامل به كدولة ذات سيادة ، فإن التعاون والعلاقات الأخوية أمر ممكن".

ومع ذلك ، فقد أظهر الرئيس أنه نظرًا لعدد من التدابير المعادية التي اتخذها الرئيس فارماجو وحكومته ضد أرض الصومال منذ توليه السلطة في عام 2017 ، لم يضع ثقة كبيرة في الصومال ورئيسه يدرك حماقاتهم وأخطاءهم التي تفاقمت فقط العلاقات المتنامية الفاترة بين الشريكين السابقين. ربما تحتوي الصورة على: 3 أشخاص ،