أحزاب المعارضة أرض الصومال: الرئيس لم يحسم بعد مأزق لجنة الانتخابات
بعد اتفاقات من اجتماعين بين الرئيس موسى بيهدي عبدي وأحزاب المعارضة وداني عبد الرحمن إيرو ومهندس. فيصل علي على التوالي ، لا يزال مصير الانتخابات البرلمانية وانتخابات المجالس المحلية في الظلام.
ينبثق الظلام من اللجنة الانتخابية الوطنية الجديدة التي لا تزال في السلطة والتي تنازع عليها أحزاب المعارضة مما أدى إلى اتفاق على إعادة المفوضين السابقين في اللجنة إلى الانتخابات من حين لآخر في عام 2020 على النحو الذي سعى إليه المجتمع الدولي مع حصة في عملية إرساء الديمقراطية في أرض الصومال.
في أعقاب الاجتماعين بين السياسيين الأساسيين الثلاثة في البلاد ، تم الاتفاق على أن الرئيس بيهي يجب أن تتمسك باتفاقات إعادة المجلس الوطني الانتقالي السابق حسب وساطة كبار السن التي حظيت بدعم المجتمع الدولي.
ولكن على الرغم من جميع الترتيبات ، أكثر من تاريخ 10 يناير الذي وعد فيه الرئيس بإنهاء القضية ، لم يطرأ أي شيء على هذا الوضع ، على الرغم من الزيارات العديدة ويلتقي مع كبار الدبلوماسيين في آخرهم الممثل الخاص للأمين العام للأمم المتحدة إلى أرض الصومال والصومال أمب جيمس سوان .
في حين تم الترحيب بالالتزام حتى العاشر من يناير باعتباره فشلًا قاطعًا في اتخاذ أي قرار يعيد البلاد إلى أيام التوترات السياسية.