واستخدمت روسيا باعتبارها عضوا دائما في مجلس الأمن حق الفيتو، كما صوتت بوليفيا بدورها ضد المشروع.

وامتنعت كل من الصين وكازاخستان وإثيوبيا عن التصويت، فيما أيدت باقي الدول بالمجلس مشروع القرار.

وأبدى مندوب بريطانيا في مجلس الأمن، أسفه لاستخدام روسيا ثامن فيتو، لأجل حماية نظام بشار الأسد.

وأضاف الديبلوماسي البريطاني، أن لدى موسكو نفوذا يسمح لها بوقف استخدام البراميل المتفجرة والأسلحة الكيماوية، لكنها اختارت أن تحمي منفذ الجريمة.